في الوقت الذي سعت فيه قطر لاستجداء دول العالم للوساطة بينها وبين دول الخليج من أجل إنهاء أزمتها مع دول الجوار، لم تكن الإمارة الخليجية في الحسبان في ظل النشاط الدبلوماسي المكثف الذي يقوم به ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في الآونة الأخيرة.

كانت إمارة قطر غائبة تماما عن كل المباحثات التي أجراها ولي العهد السعودي، في زياراته الخارجية الأخيرة، وهو ما سوف نرصده كما يلي: