صور نادرة عمرها 70 عاما للملكة إليزابيث الثانية والأمير فيليب فى شبابهما
وتظهرها صور أخرى التقطت في عام 1953، وكان تم تجليسها كملكة وقتها، وهي تحمل الكاميرات أثناء قيامها بجولة رسمية في نيوزيلندا، وأخرى تظهرها في وندسور عام 1992 مع بقرة - تسمى إليزابيث - من قطيعها.
وسيتم تضمين الصور في سلسلة "صور لم ترى من قبل للملكة"على "آى تى فى"، استعدادا للذكرى الـ95 لميلاد الملكة اليزابيث في 21 أبريل، وتهدف السلسلة باستخدام الصور القديمة لها من المنزل، والأرشيف غير الرسمى والمواد الرقمية الحديثة من بعض الدول الـ 116 التى زارتها، إلى إظهار الملكة اليزابيث وهى تمضى وقتا سعيدا في عطلة، كأم وزوجة وطباخة ومحبة للحيوانات ومزارع وخبيرة.
وستكشف السلسلة عن عواطفها الحقيقية وبعض الصداقات غير المتوقعة وغير المعروفة التي أقامتها بعيدًا عن أعين الجمهور، وتأتي لقطات عام 1951 من فيلم وثائقي يُدعى Royal Journey ، وهو أول فيلم روائي طويل ملون على الإطلاق في كندا ، وكان لابد من نقل الفيلم إلى نيويورك من أجل تطويره.
وشوهدت الأميرة الشابة ودوق إدنبرة مغطيين بالثلج أثناء جولتهما الرسمية، بينما في لقطة أخرى تربت على أحد خيولهما، وإحدى صور عام 1953 تظهرها في يوم عيد الميلاد في نيوزيلندا، وهي ترتدي نظارة شمسية وتبتسم وهي تحمل كاميرا سينمائية.