التوقيت الإثنين، 23 ديسمبر 2024
التوقيت 08:39 م , بتوقيت القاهرة

سيدات المحلة يرفضن دعوات الإخوان للتظاهر: نفسنا بلدنا تبقى حلوة

سيدات المحلة يرفضن دعوات الإخوان للتظاهر والتخريب
سيدات المحلة يرفضن دعوات الإخوان للتظاهر والتخريب

أعلن عدد كبير من سيدات محافظة الغربية، عن رفضهن لدعوات التظاهر التى تدعو لها جماعة الإخوان الإرهابية، والتى تسعى لإسقاط الدولة المصرية ونشر الفتة والخراب والإرهاب، وأكدت السيدات عن تكاتفهم ووقوفهم خلف القيادة السياسية والرئيس عبد الفتاح السيسي، للعبور بمصر إلى بر الأمان ورفض هذه الدعوات الهدامة.

وقالت مروة محمد عامر، إن الشعب المصرى يقف خلف الرئيس عبد الفتاح السيسى لاستكمال مسيرة النجاح والنهوض بمصر والعبور بها إلى بر الأمان، مؤكدة أن الدعوات التى يتبناها الخونة الهاربين أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية لن يلتفت لها المصريين الشجعان، الذين يقفون خلف رئيسهم، مؤكدة أن قيادات الإخوان الهاربين يستحقون الإعدام فى ميدان عام للقصاص منهم، لما ارتكبوه من إرهاب فى حق المصريين وأبطال مصر من الجيش والشرطة.

وأضافت أننا نعيش فى أمن وأمان وتشهد مصر إنجازات لم تحقق طوال 30 عاما، وسنجنى ثمار هذا التطور قريبا، واختتمت حديثها، قائلة: "تحيا مصر حفظ الله جيش مصر وشرطتها ورئيسها".

من جانبها أكدت رضا رشدى، أن المصريين يقفون خلف رئيسهم وبجانب دولتهم والجيش والشرطة لأن لولا الجيش والشرطة، لكانت مصر مرتعا للإرهابيين، مثلما حدث فى سوريا والعراق وليبيا.

ووجهت رسالة للرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلة:"يا سيادة الرئيس عمال المحلة فى ضهرك للنهوض بمصرنا الحبيبة"، مشيرا أن الإصلاحات الاقتصادية التى شهدتها مصر فى عهد الرئيس السيسى لم نشهدها منذ أكثر من 30 عاما، وسيعم الخير على مصر وسنجنى ثمار الإصلاح الاقتصادية لم ولن يتم إلا فى عهد الرئيس السيسي.

أما سحر فاروق زايد فقالت إننا نعيش فى أمن وأمان، واستقرار ورئيس قادر على النهوض بمصر، على عكس الدول العربية التى ضربها الإرهاب، وتركها أهلها وحضروا لمصر هربا من بطش الإرهاب، مؤكدة أن دعوات التظاهر التى تدعوا لها جماعة الإرهاب الهدف منها  إسقاط مصر، لتصبح  مثل سوريا والعراق، مطالبة جموع المصريين بالتكاتف والوقوف خلف رئيسهم للنهوض بمصر والعبور بها إلى بر الأمان.

أما رابعة محمد ناجى، فرفضت الدعوات التى يقوم بها جماعة الإرهاب، للتظاهر والتحريض على العنف والشغب، مؤكدة أن مصر لم تعد تتحمل أى تخريب، وآن الأوان أن نقف بجانب وطننا للنهوض به للأمام بدلا من التخطيط لإسقاط الدولة.

وأضافت أن الرئيس السيسى تسلم مصر شبه دولة واستطاع أن يعبر بها لبر الأمان، وشهدت مصر فى عهده انجازات لم نشهدها من قبل منها مشاريع الطرق والكبارى، أخرها محور روض الفرج الذى تم بناءه بأيادى مصرية، وغيرها من المشاريع الضخمة التى قام بها من أجل الأجيال القادمة، فضلا عن النجاح الباهر لمبادرة 100 مليون صحة للقضاء على فيرس سى.

ورفضت بشرى عبد العظيم، دعوات جماعة الإخوان بالخروج والتظاهر ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلة: "نفسى بلدنا تبقى حلوة وياريت تركيا وقطر يسيبوا بلدنا فى حالها، ويركزوا مع شعوبهم بدلا من التحريض ضد مصر".

وأضافت فريال عبد الدايم، أنها كعاملة مصرية ترفض الخروج فى أى مظاهرات يدعو لها جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدا أنها تتمنى أن تبقى وتعيش مصر أمنة وشعبها أمن فى ظل قيادتها السياسية الحكيمة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي

بينما قالت ألطاف السيد، إن كل أمنياتها أن تبقى مصر آمنة مطمئنة بعيدة، وأنها ترفض أى محاولات لجماعة الإخوان الإرهابية للنيل من أمن مصر وسلامة شعبها، قائلة: "ربنا يأخد الإخوان كلهم ويريح بلدنا منهم".

وتضيف سعاد محمد، أن دعوات التظاهر، ليس منها أى فائدة والهدف الخفى لها، هو إسقاط مصر وإسقاط رئيسها وهذا لن يحدث ولن يسمح المصريين الشرفاء، بحدوث ذلك ولن يكون مصيرنا مثل مصير سوريا والعراق وليبيا، مؤكدة أن هذا المظاهرات خراب لمصر، قائلة: "ربنا مايكسب الإخوان وربنا ينتقم منهم لأنهم خربوا البلد ونشروا الإرهاب فيها".

ورفضت فتحية السيد المظاهرات التى يدعو لها الإخوان، مؤكدة أن حلمنا أن نعيش فى سلام وأمان، مشيرة أن الإخوان هم من خربوا مصر ونشروا الفتنة والإرهاب فيها، وأى دعوات يقومون بها هدفها إسقاط مصر ونشر الخراب فيها.

وتتابع دعاء محمود، أنها ليس مع آى دعوات للتظاهر مثلما يفعل أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية خاصة، وأن جموع المصريين يعرفون جيدا الهدف من وراء هذه الدعوات وهو إسقاط مصر ونشر الخراب فيها، بعدما انقذن الرئيس السيسى من أيديهم وعبر بها لبر الأمان وحقق انجازات على أرض الواقع، مطالبة قنوات قطر وتركيا بالتوقف عن التحريض ضد مصر وإشعال فتن الخراب فيها.

وقالت "أم هدى محمود"، إن دعوات التظاهر هى دعوات مشبوهة ونعلم جيدا الهدف الخفى منها وهو نشر الفوضى والخراب فى مصر، مطالبة قيادات الإخوان الهاربين فى قطر بترك مصر وشأنها وعدم التحريض ضدها.