قال الإعلامى توفيق عكاشة، إنه شاهد فيلم مولانا، وهو يهدف إلى الإصلاح والإصحاح والتصحيح، واكتشف أن منتجه أحد أكبر رجال الأعمال فى مصر والذى ليس له علاقة بالسينما، ولكن الكاتب أراد عمل وطنى وأراد تكلفته.

وأشار "عكاشة"، خلال تقديمه برنامج "مصر اليوم"، على فضائية "الحياة"، إلى أن الفيلم كان يهدف إلى إظهار من يخرجون فى القنوات الدينية، والحقيقة التى يراها المشاهد خلف الكاميرا فى هذه القنوات، وكيف كانوا يستغلونها فى الزواج من الفتيات صغيرة السن، مردفاً:"أنا رفعت قضية من أجل إغلاق أكثر من 80 قناة سواء المسروقة أو الدينية التى تخرج على أقمار صناعية فى نفس مدار النايل سات".

وأوضح "عكاشة"، أنه لم يكن يعترف بالرئيس المعزول محمد مرسى رئيساً لأنه فاشل، مردفاً:"فشلة وأخرهم أعضاء مجلس نواب، ويبقوا قاعدين فى المجلس ريحتهم ما يعلم بيها ربنا، يا جدع قوموا استحموا، يقولوا ما انا جايب عطر، ما فيه فرق بين العطور الاستحمام، ما بيستحموش والله".

وذكر "عكاشة"، أن الإخوان يعملون على هدم أفكار الناس، ويستغلوا الأوضاع، التى هم السبب فيها، وهم من حرقوا الأقسام، مستطردا: "منين كان الإخوان بيخربوا وعامين قنوات للإصلاح، إصلاح إيه، إصلاح دقونهم اللى فيها براغيت، والله دقونهم فيها براغيت زى المعزة اللى عند أحمد الرومانى، وربنا يسهلهم والجماع ةالحريم بتوعهم يكون عندهم كوز جاز ويشيلوا البرغوت من الدقن يحطوها فى الجاز".

لمزيد من الفيديوهات الإخبارية والرياضية والسياسية والترفيهية