اسمه الحقيقي أحمد خميس، ومشهور بـ"التوني"، وهو أكبر أعضاء فرقة "الدخلاوية"، حيث يبلغ من العمر 29 عاما، انضم للفرقة منذ 3 سنوات عقب أول ألبوم لها، يرى أن كل شيء في بدايته صعب، ذلك هو تفسيره لما قابل المهرجان بالإسكندرية من نقد، وكان هذا حوارنا معه.
 

البيت عندك شاف دخولك عالم المهرجان إزاي؟
في الأول مكنوش راضيين، بس دلوقتي الحمد لله كلهم بيدعولي.

الدخلاوية قدموا كام ألبوم؟
6 ألبومات أهمهم آخر ألبوم، اسمه "الضجة"، وكان فيه 11 أغنية.

تكلفة الألبوم بتبقي على حسابكم مش كده؟
أه إحنا اللي بنصرف عليه بداية من التسجيل للتوزيع لكل حاجه خاصة به.

استمع إلى صباح بغاشة 

إيه أغرب المواقف اللي اتعرضتو لها سواء في حفلة أو فرح؟
مرة روحنا حفلة بالمنوفية، وكان معانا واحد صاحبنا هو اللي ودانا الحفلة، وكان الاتفاق على مبلغ بعينه، لكن لما روحنا لاقيناه اتفق على مبلغ تاني خالص وغالي، بس الناس هناك قدرتنا لما فهموا إننا مكناش نعرف ده.

كنت متوقع إن المهرجان ينجح بالشكل ده؟
بصراحة لأ.

وبترد إزاي علي النقد اللي بيتوجه للمهرجان؟
مفيش حاجة مفيهاش نقد، واللي بيتكلم خليه يتكلم، وطالما الناس بتسمعنا هنكمل.

إنت ناوي تكمل مهرجان بس ولا ممكن تغني حاجة تانية؟
ممكن أغني شعبي.

وإيه الفرق بين المهرجان والشعبي؟
الغُنا الشعبي أسهل، لأن المهرجان صعوبته في "الرص" بتاعه، بمعني أصح عايز حرفة.