استعادة الذكريات وتكوين علاقات صداقة.. أبرز الآثار الإيجابية لمهرجانى العلمين والقلعة
أثار إيجابية لمهرجانى "العلمين" والقلعة" على النفسية والعلاقات الأسرية
الشعور بالسعادة
ساعدت الحفلات الغنائية بمهرجانى "العلمين" و"القلعة" على الشعور بالسعادة والتخلص من الطاقة السلبية من خلال ترديد الأغانى وراء المطربين، وفقاً لما ذكره موقع "wellandgood"، الذى أشار إلى أن الاستماع إلى الموسيقى يؤدى إلى إطلاق هرمونات السعادة مثل السيروتونين والدوبامين والإندورفين، ما جعل الشخص يتخلص من الطاقة السلبية ويشعر بالتفاؤل والإقبال على الحياة.
تقوية العلاقات الأسرية
ساعد حضور الحفلات الغنائية بمهرجانى "العلمين" و"القلعة" على تقوية العلاقات الأسرية، حيث حرصت الكثير من الأسر على حضور المهرجان مع أطفالهم، ما ساعد على قضاء وقت ممتع معاً جعلهم يشعرون بالسعادة ويستعيدون ذكرياتهم الجميلة معاً.
تكوين علاقات صداقة
ساعد حضور الحفلات الغنائية بمهرجانى "العلمين" و"القلعة"، أيضاً على تكوين علاقات صداقة مع الآخرين، حيث تجمعهم صفات مشتركة من بينها الحرص على حضور الحفلات الغنائية، حيث أشار تقرير منشور بموقع wellandgood، إلى أن حضور الحفلات يساعد على تكوين علاقات صداقة.
تذكر أجمل ذكريات التسعينيات
ساعد حضور الحفلات الغنائية لأشهر مطربى التسعينيات مثل هشام عباس وحميد الشاعرى الكثير من الجمهور على تذكر أجمل ذكرياتهم فى هذه الفترة، والتى ارتبطت بأغانى هؤلاء النجوم، ما جعلهم يشعرون بالسعادة والحنين للماضى.