وهي تعبيرات لا إرادية تظهر علي الوجه في جزء من الثانية تكشف لنا حقيقة الشعور الذي يشعر به الطرف الآخر وهم سبعة تعبيرات "السعادة، الحزن، الغضب، الدهشه، الازدراء، الخوف، الاشمئزاز" تم اثباتهم  وأجري عنهم الكثير من الابحاث والدراسات العلمية .

تظهر علي هيئة ابتسامة تلاحظ فيها وجود تجاعيد علي جانبي العينين مع ظهور الأسنان وسحب جانبي الفم للجانب مع ارتفاع نسبي للوجنتين.

نلاحظ فيه انحدار نسبي لجانبي الفم لأسفل مع بروز للشفاه السفلي مع ارتفاع نسبي للفك لأعلي. 

حيث يظهر فيه الوجه بشكل متجهم وينجذب الحاجبين إلي الداخل مع نزولهم بشكل نسبي مع إطباق نسبي للأسنان.

تتسع عند الشعور بالدهشة العينين ويفتح الفم ونستطيع التمييز بين الحقيقي والمزيف عن طريق التوقيت فإن زادت مدة ظهور التعبير علي الوجه أكثر من ثانيتين فنفهم أنه مزيف ومفتعل. 

يحدث فيه ارتفاع لاحد جانبي الفم مع ارتفاع نسبي للوجنة أعلى جانب الفم المرتفع. 

يحدث فيه ارتفاع للحاجبين وتقاربهم من بعضهم وكأنهم علي خط مستقيم مع ظهور تجاعيد في منتصف الجبهة مع اتساع للعينين مع انفتاح الفم.

يحدث فيه تجعد للأنف يصاحبه ارتفاع للوجنتين والشفاه السفلي مع ظهور خطوط أسفل الجفن السفلي.

سيخبرك بؤبؤ عين الطرف الآخر هل هو حقاً يحبك أم لا يحب ما تعرض عليه أو تحدثه به أم لا فهو يتسع حين نري شيئاً أو شخصاً نحبه أو نسمع شيئاً أعجبنا ويضيق حين نري شيئاً أو شخصاً لا نحبه أو نسمع شيئاً لا يعجبنا وهو منأ الإشارات لأنه يحدث بشكل لا إرادي أي أن الأنسان  ليس لديه قدرة على التحكم به.

يمكن من خلال اتجاهات النظر اكتشاف ما يفكر فيه معظم الأشخاص وقد تم  تطويره من خلال علماء النفس .

يتذكر هنا صورة  يحاول جلبها من ذاكرته.

يتخيل هنا صورة  وفي أغلب الأحيان سيخبرك شيئاً من نسيج خياله وهو أبعد ما يكون عن الحقيقة أو ما حدث بالفعل.

توصف بالتذكر السمعي  أي أنه  يحاول تذكر شيئاً قد قيل له أو سمعه بأذنيه  

توصف بالتخيل السمعي أي أنه يتخيل صوتاً معينًا أو شيئًا من تخيله لم يحدث في الغالب.

وهي تدل علي أن صاحبها في حوار داخلي مع الذات ربما يراجع نفسه أو يفكر فيما سيقول وما هي عواقبه.

وهي تدل علي المشاعر والأحاسيس التخيلية على  الأغلب يحاول صاحب هذه النظرة تخيل أو اقناع غيره بشعوره بمشاعر وأحاسيس معينه وهي على الأغلب تكون مزيفة.

تعبيرات غضب

تعبيرات وجه مدهش

تعبيرات لغة جسد