الملكة إليزابيث والأمير فيليب يعودان لوندسور قبل الإغلاق الثانى فى بريطانيا
عودتهما المشتركة إلى قلعة وندسور تعني أن الزوجين سيكونان معًا في الإغلاق الثاني في إنجلترا والذكرى 73 لزواجهما في 20 نوفمبر، وكشف أحد المصادر المطلعة أن الأمير فيليب حريص على قضاء الذكرى السنوية لزفافهما مع الملكة اليزابيث، وقال "لقد أمضيا سبعة أشهر معًا فى فقاعة هيئة الرعاية الصحية، لحمايتهما من جائحة كوفيد 19، هذا العام ولم يفترقا سوى لبضعة أسابيع حتى الآن".
كما يُنظر إليها على أنها فرصة للموظفين في ساندرينجهام للحصول على استراحة حتى يشعروا بتحسن في العمل في عيد الميلاد، واشتكى موظفو ساندرينجهام سابقًا من أن قيود الفقاعة الملكية أبعدتهم عن عائلاتهم بسبب نمط التحول لمدة ثلاثة أسابيع ، بالإضافة إلى سبعة أيام من الحجر الصحي.
وفى سياق آخر قال أحد المعلقين الملكيين البارزين إن الملكة اليزابيث، ملكة بريطانيا، ستتنحى وتسلم النظام الملكي للأمير تشارلز عندما تبلغ من العمر 95 عامًا، وكشف المعلق الملكى، روبرت جوبسون، أن الأميرة ديانا، أميرة ويلز اعتقدت أنها كانت "أقوى من الملكة" في الفترة التي سبقت مقابلة بي بي سي بانوراما عام 1995، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية، ووصف تعليقات الأمير هاري، دوق ساسكس الأخيرة حول تحيزه العنصري اللاواعي بأنها "نفاق مكشوف".