ظهر فتي الشاطر، أحمد المغير، بإرهابه الفكري، وعقيدته الراسخة، شامتا ومعلقا علي وفاة، الدكتور رفعت السعيد، رئيس المجلس الإستشاري لحزب التجمع، بأنه كان يتمني اغتياله، وليس موته في فراشه.

وقال المغير علي صفحته علي موقع التواصل الإجتماعي :" الواحد بيحس بالعار والخزي وانعدام الحيلة كل ما يسمع خبر موت مجرم كافر زي #رفعت_السعيد آمن مطمئن في فراشه!! .. فرحانين في ايه جتنا خيبة كلنا!!! ".

سرية طيبة مول": "طيبة مول، المكان ده كان عارفينه أهل رابعة على أنه المكان اللي وراء طيبة مول المطل على شارع أنور المفتي، المكان ده كان مميز جدا وكان مشهور على إنه مكان إقامة "الجهاديين"، سرية طيبة مول ليهم حكايتهم الخاصة، وغالبا هيفضلوا مجهولين للأبد، معظم السلاح في رابعة كان تم إخراجه بخيانة حصلت، ولم يتبق إلا سلاح سرية طيبة مول".

كانت هذه كلمات الإرهابي الصغير أحمد المغير، أو كما يطلق عليه – فتي الشاطر، قبل الإختفاء الكبير له، بعدما كشف عورة الإخوان ومناصريهم في مظلومية رابعة العدوية، فالمغير الذي اختفي لفترة طويلة، عاد من جديد في حدثين وكلاهما متعلق بالإرهاب، وهذه السمة هي المعهودة عن رجل الشاطر، بعد هروبه إلي الخارج.

فالظهور الأول لأحمد المغير، بعد كشفه لسلاح الإخوان في رابعة العدوية، كان منذ أيام بعدما أوقف أمن المطار الألماني، الناشط الإخواني، عبد الرحمن عز، في المطار، بناء علي مذكرة من الإنتربول الدولي، فهاجم المغير السلطات المصرية، وأظهر التعاطف الكبير مع الإرهابي عبد الرحمن عز.

أما الظهور الثاني، فهو اليوم بعدما ظهر المغير بإرهابه الفكري، وعقيدته الراسخة، شامتا ومعلقا علي وفاة، الدكتور رفعت السعيد، رئيس المجلس الإستشاري لحزب التجمع، بانه كان يتمني إغتياله.

وقال المغير علي صفحته علي موقع التواصل الإجتماعي :" الواحد بيحس بالعار والخزي وانعدام الحيلة كل ما يسمع خبر موت مجرم كافر زي #رفعت_السعيد آمن مطمئن في فراشه!! .. فرحانين في ايه جتنا خيبة كلنا!!! ".