بعد مرور عام على مذبحة مسجد الروضة بالقرية التى حملت نفس الأسم فى بئر العبد بسيناء، والتى راح ضحيتها 305 شهداء، و128 مصابا، طالتهم يد الإرهاب الغاشم أثناء صلاة الجمعة، زار وزيرا التنمية المحلية والأوقاف، بصحبتهم رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، عدد من المنازل التى تم إعمارها بالقرية.

وتفقد المسئولون المنزل التى تم إعادة إعمار، وتجديدها بالأثاث، مجموعة حديد المصريين.

وجاءت الزيارة وسط حضور كثيف من القيادات الشعبية والتنفيذية، عقب أداء صلاة الجمعة بمسجد الروضة، الذى ازدحم بأهالى القرية والوفود ووسائل الإعلام التى أبدت اهتماما بالحدث.