التوقيت الإثنين، 23 ديسمبر 2024
التوقيت 08:41 ص , بتوقيت القاهرة

سلطنة عمان الأولي خليجيا وعربيا والثانية عالميا في سعادة الشعوب

سلطنة عمان
سلطنة عمان

 نشرت وكالة بلومبرج الأمريكية، تقريرا عن أي البلاد الأكثر سعادة ورفاهية وراحة نفسية للعيش بها، فكانت سلطنة عمان من أفضل ١٠ دول يتمتع فيها الإنسان براحة نفسية ، حيث حلت في المرتبة الثانية بعد كندا، ولم تسبق السلطنة  أي من دول الشرق الأوسط .

وعلي هذا الأساس تعد سلطنة عمان الأولي خليجيا وعربيا والثانية عالميا من حيث تمتع الشعوب بالسعادة والرفاهية، وهو نفس ما يتحقق بالنسبة لزوارها خاصة من السائحين.

وفي تقرير مصور ظهرت كندا كأفضل الدول في القائمة  من حيث الخدمات وقلة معاناة الضغط النفسي، وحصلت على المركز الأول، تلتها مباشرة سلطنة عُمان ،بينما حلت الولايات المتحدة  في المرتبة  ٣٧.

في توقيت سابق حققت السلطنة معدلات مرتفعة في دليل التنمية البشرية الذي يصدر عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة محرزة تقدما كبيرا  لتحل  في المركز 48 عالميا من بين 189 دولة .

كما تم تصنيف السلطنة للمرة الأولى منذ إدراجها في التقرير ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا.

اكد التقرير   ان  كل انسان عماني  يحصل على الموارد اللازمة لتحقيق مستوى حياة لائقة كريمة .وبلغ متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بالسلطنة نحو  37 ألف  دولار .

 من جانبه أشار المركز الوطني للإحصاء والمعلومات الي أن السلطنة حصلت على 0.821 نقطة في الدليل الذي تتراوح قيمته بين صفر و1 لتدخل بذلك في مجموعة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا ،في حين تشمل التصنيفات الأخرى الدول ذات التنمية  المرتفعة،و المتوسطة ، وأخيرا الدول ذات التنمية  المنخفضة .يعد الدليل قياسا مختصرا للتنمية البشرية إذ يوثق متوسط الانجازات المحققة في بلد ما  وفقا لثلاثة أبعاد أساسية  وهي:

 - حياة صحية مديدة .

 - سهولة اكتساب المعارف.

 - توفر مستوى المعيشة اللائق.

جاءت السلطنة في المركز الثالث خليجيا في طول العمر حيث بلغ متوسطه بعد الميلاد نحو 78 سنة،  وذلك في المؤشر الذي يدل علي ارتفاع  مستوى الخدمات الصحية وجودتها واسهامها في خفض معدلات الوفاة .

ياتي هذا الإنجاز في سياق المنحى التصاعدي للسلطنة منذ إدراجها في دليل التنمية البشرية منذ عام 2000 .

ويتم قياس التحسن في مؤشر اكتساب المعرفة بناء على تطوير التعليم ونشره وتجويده والجهود المبذولة للحد من التسرب من مراحله وتراجع الأمية ،كما يقاس بمؤشري متوسط عدد سنوات الدراسة والعدد المتوقع لسنوات التعليم. سلطنة عمان الأولي خليجيا وعربيا  والثانية عالميا في سعادة الشعوب

 نشرت وكالة بلومبرج الامريكية تقريرا عن أي البلاد الأكثر سعادة ورفاهية وراحة نفسية للعيش بها، فكانت سلطنة عمان من أفضل ١٠ دول يتمتع فيها الإنسان براحة نفسية ، حيث حلت في المرتبة الثانية بعد كندا، ولم تسبق السلطنة  إي من دول الشرق الاوسط .

علي هذا الأساس تعد سلطنة عمان الأولي خليجيا وعربيا والثانية عالميا من حيث  تمتع الشعوب بالسعادة و الرفاهية، وهو نفس ما يتحقق بالنسبة لزوارها خاصة من السائحين.

وفي تقرير مصور ظهرت كندا كأفضل الدول في القائمة  من حيث الخدمات وقلة معاناة الضغط النفسي، وحصلت على المركز الأول، تلتها مباشرة سلطنة عُمان ،بينما حلت الولايات المتحدة  في المرتبة  ٣٧.

في توقيت سابق  حققت السلطنة معدلات مرتفعة في دليل التنمية البشرية  الذي يصدر عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة محرزة تقدما كبيرا  لتحل  في المركز 48 عالميا من بين 189 دولة .

كما تم تصنيف السلطنة للمرة الأولى منذ إدراجها في التقرير ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا.

اكد التقرير   ان  كل انسان عماني  يحصل على الموارد اللازمة لتحقيق مستوى حياة لائقة كريمة .وبلغ متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بالسلطنة نحو  37 ألف  دولار .

 من جانبه أشار المركز الوطني للإحصاء والمعلومات الي أن السلطنة حصلت على 0.821 نقطة في الدليل الذي تتراوح قيمته بين صفر و1 لتدخل بذلك في مجموعة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا ،في حين تشمل التصنيفات الأخرى الدول ذات التنمية  المرتفعة،و المتوسطة ، وأخيرا الدول ذات التنمية  المنخفضة .يعد الدليل قياسا مختصرا للتنمية البشرية إذ يوثق متوسط الانجازات المحققة في بلد ما  وفقا لثلاثة أبعاد أساسية  وهي:

 - حياة صحية مديدة .

 - سهولة اكتساب المعارف.

 - توفر مستوى المعيشة اللائق.

جاءت السلطنة في المركز الثالث خليجيا في طول العمر حيث بلغ متوسطه بعد الميلاد نحو 78 سنة،  وذلك في المؤشر الذي يدل علي ارتفاع  مستوى الخدمات الصحية وجودتها واسهامها في خفض معدلات الوفاة .

ياتي هذا الإنجاز في سياق المنحى التصاعدي للسلطنة منذ إدراجها في دليل التنمية البشرية منذ عام 2000 .

ويتم قياس التحسن في مؤشر اكتساب المعرفة بناء على تطوير التعليم ونشره وتجويده والجهود المبذولة للحد من التسرب من مراحله وتراجع الأمية ،كما يقاس بمؤشري متوسط عدد سنوات الدراسة والعدد المتوقع لسنوات التعليم. سلطنة عمان الأولي خليجيا وعربيا  والثانية عالميا في سعادة الشعوب

 نشرت وكالة بلومبرج الامريكية تقريرا عن أي البلاد الأكثر سعادة ورفاهية وراحة نفسية للعيش بها، فكانت سلطنة عمان من أفضل ١٠ دول يتمتع فيها الإنسان براحة نفسية ، حيث حلت في المرتبة الثانية بعد كندا، ولم تسبق السلطنة  إي من دول الشرق الاوسط .

علي هذا الأساس تعد سلطنة عمان الأولي خليجيا وعربيا والثانية عالميا من حيث  تمتع الشعوب بالسعادة و الرفاهية، وهو نفس ما يتحقق بالنسبة لزوارها خاصة من السائحين.

وفي تقرير مصور ظهرت كندا كأفضل الدول في القائمة  من حيث الخدمات وقلة معاناة الضغط النفسي، وحصلت على المركز الأول، تلتها مباشرة سلطنة عُمان ،بينما حلت الولايات المتحدة  في المرتبة  ٣٧.

في توقيت سابق  حققت السلطنة معدلات مرتفعة في دليل التنمية البشرية  الذي يصدر عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة محرزة تقدما كبيرا  لتحل  في المركز 48 عالميا من بين 189 دولة .

كما تم تصنيف السلطنة للمرة الأولى منذ إدراجها في التقرير ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا.

اكد التقرير   ان  كل انسان عماني  يحصل على الموارد اللازمة لتحقيق مستوى حياة لائقة كريمة .وبلغ متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بالسلطنة نحو  37 ألف  دولار .

 من جانبه أشار المركز الوطني للإحصاء والمعلومات الي أن السلطنة حصلت على 0.821 نقطة في الدليل الذي تتراوح قيمته بين صفر و1 لتدخل بذلك في مجموعة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا ،في حين تشمل التصنيفات الأخرى الدول ذات التنمية  المرتفعة،و المتوسطة ، وأخيرا الدول ذات التنمية  المنخفضة .يعد الدليل قياسا مختصرا للتنمية البشرية إذ يوثق متوسط الانجازات المحققة في بلد ما  وفقا لثلاثة أبعاد أساسية  وهي:

 - حياة صحية مديدة .

 - سهولة اكتساب المعارف.

 - توفر مستوى المعيشة اللائق.

جاءت السلطنة في المركز الثالث خليجيا في طول العمر حيث بلغ متوسطه بعد الميلاد نحو 78 سنة،  وذلك في المؤشر الذي يدل علي ارتفاع  مستوى الخدمات الصحية وجودتها واسهامها في خفض معدلات الوفاة .

ياتي هذا الإنجاز في سياق المنحى التصاعدي للسلطنة منذ إدراجها في دليل التنمية البشرية منذ عام 2000 .

ويتم قياس التحسن في مؤشر اكتساب المعرفة بناء على تطوير التعليم ونشره وتجويده والجهود المبذولة للحد من التسرب من مراحله وتراجع الأمية ،كما يقاس بمؤشري متوسط عدد سنوات الدراسة والعدد المتوقع لسنوات التعليم. سلطنة عمان الأولي خليجيا وعربيا  والثانية عالميا في سعادة الشعوب

 نشرت وكالة بلومبرج الامريكية تقريرا عن أي البلاد الأكثر سعادة ورفاهية وراحة نفسية للعيش بها، فكانت سلطنة عمان من أفضل ١٠ دول يتمتع فيها الإنسان براحة نفسية ، حيث حلت في المرتبة الثانية بعد كندا، ولم تسبق السلطنة  إي من دول الشرق الاوسط .

علي هذا الأساس تعد سلطنة عمان الأولي خليجيا وعربيا والثانية عالميا من حيث  تمتع الشعوب بالسعادة و الرفاهية، وهو نفس ما يتحقق بالنسبة لزوارها خاصة من السائحين.

وفي تقرير مصور ظهرت كندا كأفضل الدول في القائمة  من حيث الخدمات وقلة معاناة الضغط النفسي، وحصلت على المركز الأول، تلتها مباشرة سلطنة عُمان ،بينما حلت الولايات المتحدة  في المرتبة  ٣٧.

في توقيت سابق  حققت السلطنة معدلات مرتفعة في دليل التنمية البشرية  الذي يصدر عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة محرزة تقدما كبيرا  لتحل  في المركز 48 عالميا من بين 189 دولة .

كما تم تصنيف السلطنة للمرة الأولى منذ إدراجها في التقرير ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا.

اكد التقرير   ان  كل انسان عماني  يحصل على الموارد اللازمة لتحقيق مستوى حياة لائقة كريمة .وبلغ متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بالسلطنة نحو  37 ألف  دولار .

 من جانبه أشار المركز الوطني للإحصاء والمعلومات الي أن السلطنة حصلت على 0.821 نقطة في الدليل الذي تتراوح قيمته بين صفر و1 لتدخل بذلك في مجموعة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا ،في حين تشمل التصنيفات الأخرى الدول ذات التنمية  المرتفعة،و المتوسطة ، وأخيرا الدول ذات التنمية  المنخفضة .يعد الدليل قياسا مختصرا للتنمية البشرية إذ يوثق متوسط الانجازات المحققة في بلد ما  وفقا لثلاثة أبعاد أساسية  وهي:

 - حياة صحية مديدة .

 - سهولة اكتساب المعارف.

 - توفر مستوى المعيشة اللائق.

جاءت السلطنة في المركز الثالث خليجيا في طول العمر حيث بلغ متوسطه بعد الميلاد نحو 78 سنة،  وذلك في المؤشر الذي يدل علي ارتفاع  مستوى الخدمات الصحية وجودتها واسهامها في خفض معدلات الوفاة .

ياتي هذا الإنجاز في سياق المنحى التصاعدي للسلطنة منذ إدراجها في دليل التنمية البشرية منذ عام 2000 .

ويتم قياس التحسن في مؤشر اكتساب المعرفة بناء على تطوير التعليم ونشره وتجويده والجهود المبذولة للحد من التسرب من مراحله وتراجع الأمية ،كما يقاس بمؤشري متوسط عدد سنوات الدراسة والعدد المتوقع لسنوات التعليم.