تأسست قناة الجزيرة القطرية عام 1996،بعد انقلاب حمد بن خليفة على والده،ضمن صفقة مع الولايات المتحدة لدعم حمد، وفتحت شاشتها وبرامجها منبرا لقيادات الجماعات المسلحة.

وكان بن لادن زعيم تنظيم القاعدة دائم الظهور عليها، وضمت بين جدرانها مذيعين ارتبطوا بتنظيم القاعدة.

أما سامي الحاج.. تم اعتقاله في جوانتانامو 4 سنوات، وتيسير علواني.. حكم عليه بالسجن 7 سنوات لعلاقته بتنظيم القاعدة، و محمود حسين واجه اتهامات في مصر بالعمالة لجماعات إرهابية، دعمت كافة الحركات الممولة لتهديد استقرار الدول العربية.

بعد 2011.. تبنت أجندة إسقاط الدول العربية وإثارة الفوضى، ودعمت 70 حالة صراع ماليا وإعلاميا، كما شكلت غطاء إعلامي لإشعال قطر 6 حروب بالمنطقة، و وطدت علاقتها بالتنظيمات المتطرفة بالدول العربية، ودعمت الميليشيات المسلحة في سوريا واليمن وليبيا ومصر، و استضافت على شاشتها قيادات الجماعات المسلحة.

كما استضافت الإرهابي الليبي عبد الحكيم بلحاج، و استضافت الإرهابي زهران غلوش قائد ميليشيات مسلحة في سوريا.

وفي 2015استضافت الإرهابي أبو محمد الجولاني أمير جبهة النصرة في سوريا، وفي نفس العام بثت على الهواء عملية إرهابية لجماعة أنصار بيت المقدس في سيناء

و قدم مصطفى سواق مدير شبكة الجزيرة أدلة اتهام جديدة للقناة ولقطر، حيث اعترف في لقاء تليفزيوني بـ

تمويل الحكومة القطرية لـ90% من احتياجات القناة

قطر أمامها الكثير لتصبح دولة ديمقراطية

الجزيرة تتبع سياسة الترويج للجماعات المسلحة ووصفهم بالمعتدلين

الجزيرة تستخدم أسلوب التعبئة والتحريض الإعلامي ضد الأنظمة العربية

أداء الجزيرة يفتقر للشفافية والكيل بمكيالين.

وهيلاري كلينتون اعترفت بدعم قطر وتمويلها للجماعات الإرهابية سرا.

اعترف حمد بن جاسم لاسرائيل آن قطر تسعي لضرب استقرار بمساعدة الجزيرة.

ومصدر مقرب من أمير قطر اعترف للخارجية الأمريكية بخطة الجزيرة لبث الاكتئاب والهزيمة والقهر في الشارع العربي.