لازالت التقارير الإعلامية والصحف العالمية، تكشف سجل النظام القطرى الأسود والممارسات الخبيثة التى قام بها من أجل استضافة مونديال 2022، فقبيل 10 ديسمبر 2010 وهو تاريخ فوز الدوحة بكأس العام 2022، انتهج مسئولو قطر سلوكا مشينا، ضاربا عرض الحائط بالقوانين الدولية من أجل انتزاع تنظيم الكأس، ويقدم "اليوم السابع" فى الفيديو جزءا بسيطا من التاريخ الأسود لإمارة قطر مع مونديال 2022.

 كشفت صحيفة "صنداى تايمز" البريطانية عن فضيحة قطرية مدوية وهى:

رسائل إلكترونية مسربة للفريق القطرى المكلف بإدارة ملف كأس العالم 2022

تكشف عن:

دفع رشاوى لشركة علاقات عامة وعملاء CIA لتشويه المنافسين

- قيام النظام القطرى بعمليات "سوداء سرية"  ضد بلدان أخرى مرشحة للمونديال

- شن حملة دعائية لتقويض ملفات الدول الأخرى المنافسة أهمها أمريكا وأستراليا واليابان

- التخطيط لإصدار الكونجرس الأمريكى قرارا حول التأثيرات الضارة للعرض الأمريكى لاستضافة المونديال

- دفع رشوة 9 آلاف دولار لأستاذ جامعى أمريكى لإعداد تقرير حول الأعباء الاقتصادية التى قد تترتب عليها البطولة

ـ تنظيم احتجاجات شعبية فى أستراليا لمعارضة ملف الدولة لاستضافة البطولة.

ـ إعداد تقارير استخباراتية عن أفراد مشاركين فى الفرق المسئولة عن ملفات الدول المنافسة

 فضائح قطر فى ملف كأس العالم تتوالى.. صنداى تايمز تكشف: الدوحة أدارت حملة سرية عام 2010 للإضرار بملفات الدول المنافسة بالاستعانة بشركات أمريكية وعملاء سابقين فى "CIA".. "بى بى سى": انتهاك لقوانين الترشح لفيفا