72 ساعة عاصفة مرت على الأزمة التى اختلقها كل من خالد أبو النجا وعمرو واكد بعد اجتماعهما بعدد من أعضاء الكونجرس الأمريكى وممثليهم وحثهم على التدخل فى الشأن الداخلى المصرى فضلاَ عن اتهام مؤسسات الدولة بحزمة من الاتهامات الكاذبة والاساءة لمصر. 

منذ لحظة الإجتماع وتوالت البلاغات والإنذارات إلى الجهات المختصة بضرورة شطب الفنانين خالد أبو النجا وعمرو واكد من نقابة المهن التمثيلية حيث تم وصفهما بارتكاب جريمة فى حق مصر تصل لحد العمالة والخيانة والإضرار بالمصالح العليا للبلاد، وذلك بعد هروبهما لخارج البلاد وطلبهم التدخل الأجنبى فى الشأن الداخلى المصرى والاستقواء بالخارج وتعمدهما الإدلاء ببيانات كاذبة للاضرار بمركز مصر الخارجى.