انطلق حفل توزيع جوائز الجرامي الموسيقية اللاتينية الـ16، بمدينة لاس فيجاس الأمريكية، أمس الخميس، والذي يشهد تكريم المغني البرازيلي روبرتو كارلوس، وحصوله على جائزة شخصية العام.

أحيا الحفل عدد من نجوم الموسيقى اللاتينية، من بينهم المغني البورتوريكي، ريكي مارتن، والنجم ويل سميث، الذي أدى أغنية Fiesta بمشاركة الفريق الغنائي الكولومبي Bomba Estéreo.

وحصلت مغنية البوب والروك المكسيكية، ناتاليا أفوكارد، على جائزة أفضل أغنية لعام 2015، بأغنيتها Hasta La Raíz، كما حصل ألبومها الغنائي الذي يحمل نفسل الاسم على جائزة أفضل تسجيل للعام.

أما جائزة أفصل ألبوم غنائي، فحصل عليها المغني والملحن الدومينيكي خوان لويس جيرا عن ألبوم Todo Tiene Su Hora، وأفضل مغني ناشئ حصل عليها فريق Monsieur Periné.

أما أفضل أغنية بوب معاصر، فكانت Sirope للمغني وكاتب الأغنيات الإسباني أليخاندرو سانز، وأفضل أغنية بوب تقليدية كانت Necesito Un Bolero للمغني ونجم موسيقى السالسا والبروليرو البورتو ريكي، جيلبرتو سانتا روزا.

أفضل ألبوم موسيقي محلي El Que Sabe, Sabe لمغني الراب البورتوريكي، تيجي كالديرون، وأفضل أغنية محلية هي Ay Vamos للمغني الكولومبي، جاي بالفين.

أفضل ألبوم روك هو B للفريق الغنائي Diamante Eléctrico وأفضل أغنية روك هي Esclavo De Tu Amor للمغني فيسنتيكو.

وحصل على أفضل ألبوم بوب/ روك Cama Incendiada لفريق الروك المكسيكي Maná، وأفضل ألبوم موسيقى مختلفة كان أيضا للمغنية المكسيكية ناتاليا أفوكارد Hasta La Raíz، وحصلت أغنيتها التي تحمل نفس الاسم على جائزة أفضل أغنية مختلفة.