صور| "هيا بنا نلعب" على طريقة التسعينيات
ألعاب التسعينيات هي الفرحة التي ترسمها على وجهك عندما تفتح شنطة والدك العائد من الخليج، المحملة "بالأتاري" و"عرائس باربي" و"المكعبات". ألعاب التسعينيات هي آخر جيل من الألعاب الملموسة قبل أن تتحول حياتنا جميعها لافتراضية مليئة بالتكنولوجيا. ورغم اختفاء أغلب هذه الألعاب، تبقى في ذاكرتنا شاهدة على أيام "العفرتة" و"الشقاوة".
سوبر ماريو
يعني تجمعات الأطفال عند "عم عبده بتاع الأتاري" والجيم بـ25 قرشا.
"البلي"
لاتبدأ إجازة الصيف دون ظهور البلي في الشوارع، ولا تنتهي إلا بتجميع كوم لا حصر له، يعجز الشخص عن عده، ما يدفع الكثيرين لبيعه، لتنتهي الإجازة وأنت من أثرياء القوم.
لعبة السمكة
بديل "كاندي كرش" و"صب واي" لجيل التسعينيات، فكانت تباع كثيرا في المواصلات وطرق السفر لتسلية الأطفال طوال الطريق.
الآيس كريم الشقي
تلك اللعبة كان موسم ظهورها الأعياد "لزوم الغلاسة"، ففي الوقت الذي يجرى أخوك وراءك بمسدس المياه، ترميه بضربة محققة من الآيس كريم، لتنتهي المباراة بعلقة من والدك.
العصفور الطائر
غالبا تجده فوق السفرة أو على "البوفيه" في منزل جدك القديم، واقفا يتأرجح من اليمين إلى اليسار، وكان الأطفال يتسابقون على من يستطيع توقيفه لمدة أطول من غيره.
سوليتير
كانت إحدى إنجازات "ويندوز 98"، الذي غالبا ما كان "يهنج" لنظل نحرك "الماوس" بشكل سيريالي، كما هو موضح في الصورة.
المسطرة البلاستيك
امتلاكك لهذه المسطرة علامة الجودة لدخولك عالم "الروشنة" من أوسع أبوابه، فكانت تظهر دائما في بداية الدراسة أو في الامتحانات، لأن ما بينهما أنت في معقل المذاكرة، التي ليس فيها أي مجال لـ"الروشنة".
صائد البط
إذا كنت ممن لايمتلكون المهارة الكافية في لعبة سوبر ماريو، فإن البديل دائما كان "صائد البط"، لأنها بسيطة وسهلة ولا تحتاج الكثير من المهارات مثل "ماريو". واللعبتان كانتا من أساسيات "أتاري التسعينيات".
العروسة كرونبة
لاتوجد فتاة من التسعينيات لم تهد بـ"كرونبة" في عيد ميلادها، فهي من العلامات الفارقة في الجيل، وكانت تباع في ثلاثة أحجام، والفتاة الأوفر حظا هي من تهادى بالأكبر حجما.
طابعة الحيوانات
أغلب كراسات وكشاكيل المرحلة الإبتدائية مليئة بهذه الطبعات، التي كانت لها استخدامات كثيرة، فمثلا البنات كن يستخدمنها لتزيين الكراسات والكتب، بينما الأولاد كـ"تاتو" على أيديهم.
بنك الحظ
في فترة التسعينيات، كانت تلك اللعبة تغزو كل بيت في مصر، فنادرا ما تفتح درج من أدراج المكتب أو خلف السرير والكنب إلا وتجد نقودها مبعثرة في كل مكان. وفمن منا لا يتذكر المقولة الشهيرة: "حماتك تحبك، أرسلت لك 200، اذهب إلى البحرين لتقبضها".
لعبة الكاميرا
كانت "إنستجرام" ذلك العصر، فأغلب المصورين الحاليين كانت تلك أولى كاميراتهم. وغالبا ما تظهر كهدايا مع الأهل والأقارب القادمين من الحج.
السلم والثعبان
إذا قلبت لوحة بنك الحظ فكنت ستجد السلم والثعبان، تلك اللعبة التي رسخت في أذهاننا أن الحياة غير مضمونة ومتقلبة، فكانت مليئة بالإثارة. هدف كل من يلعبها هو أن يقف على مربع 28 وينجو من مربع 87.
حذاء التزلج "الباتيناج"
هذه اللعبة هي السبب في كسر و"خرشمة" الكثير من أطفال التسعينيات، بالرغم من الحوادث التي تتسببها، كانت أمنية الأطفال في ذلك الوقت إلى جانب "كوتشي أميجو بينور".
لعبة "الكاسيت"
كانت من ضمن الألعاب المميزة القادمة من الخليج، فيمكنك تسجيل صوتك وسماع موسيقى، كما تخرج منها ألوان مبهجة.
لعبة ترتيب الأرقام
لعبة "الدحيحة" من جيل التسعينيات، الذين دائما تجدهم يجلسون في الصف الأمامي، العباقرة المحبين لدروس الرياضيات.