شابان في منتصف العشرينيات من عمرهما، قررا بدء مغامرة جديدة من نوعها في التقاط صور لمجلة ميكي، بنفس الوضع، ولكن في عدد من الأماكن والأوضاع.

محمد خيري، مدرب وصحفي، جمعه بصديق عمره نادر محمد، مصوّر مجوهرات، حب التصوير والمغامرة والسفر، وكذلك الحب اللانهائي لمجلة ميكي.

بدأت القصة عند خروجهم في جولة ترفيهية للتصوير في الطريق، كعادة المصورين، التقطوا صورة وهم يمسكان بمجلة ميكي، ثم جاءت لهم فكرة أخد نفس الصورة بنفس الانطباع ولكن تحت الماء، المرة الأولى كانت بحمام سباحة، والأخرى كانت في أعماق البحار.

من هنا بدأت المغامرة جاءت فكرة التقاط عدد من الصور، بنفس التفاصيل، في كل مكان يذهبون إليه، بعدما اشتروا عددا كبيرا من نفس العدد.

أول صورة تم التقاطها لهما في رحلة

الصورة الثانية، بعد أن جاءت الفكرة في حمام السباحة.

ثالث صورة.

رابع صورة كانت على إحدى اليخوت بالغردقة.

في أعماق البحار مع الشُعب المرجانية.

سفاري في الصحراء.

سابع صورة في فلوكة بمحافظة الفيوم.

ثامن صورة بعد صلاة الجمعة.

الأخيرة كانت باستوديو التصوير.

واختتم محمد خيري كلامه بأن ما يزال المشروع قائما، والمغامرات مستمرة.