التوقيت الإثنين، 23 ديسمبر 2024
التوقيت 02:54 ص , بتوقيت القاهرة

فيديو| إعلاميون يرفعون شعار "كلنا ريهام سعيد"

لو لم تكن من متابعي الفضائيات، بمجرد بحث بسيط على موقع "يوتيوب"، ستكتشف أن أغلب الموضوعات المثيرة للجدل التي قدمتها الإعلامية ريهام سعيد، تناولها إعلاميون آخرون في رحلة البحث عن "الترند" أو لفتح مجال للجدل والتعليقات رغم انتقاد عدد منهم لها، حيث طرح بعض الإعلاميين عددا من القضايا المختلفة المثيرة للجدل، ورصد "دوت مصر" أبرز  هذه الموضوعات.


قضية الإلحاد


"اطلعي بره"


ففي منتصف عام 2014، استضافت الإعلامية ريهام سعيد ملحدة تُدعى "نهى"، وخلال حديثهما، أصرت الملحدة على أنها لا تؤمن بالدين الإسلامي وتنكره تماما، ما جعل النقاش يحتد بينهما وصاحبه تراشق بالألفاظ، فطردتها ريهام سعيد.


ووصفت ريهام سعيد، ضيفتها بالجاهلة، فرفضت ذلك، قائلة: "هتبتدي تغلطي هقوم ماشية وسيباكي"، فتابعت سعيد: "اطلعي بره"، وغادرت الملحدة الأستوديو، وقد أثار هذا اللقاء جدلا واسعا على الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي.



"أحمد حرقان"


رغم ما حدث بعد هذه الحلقة من انتقاد واسع للإعلامية ريهام سعيد، فتح الإعلامي طوني خليفة ملف الإلحاد في برنامجه، وقاد مناظرة بين اثنين من الملحدين وشيخ أزهري وقسيس، حيث أكد أحد الملحدين، ويُدعى أحمد حرقان، أنه لا يؤمن بوجود الله، وذلك عبر فضائية "القاهرة والناس".



"تقاضى أموالا مقابل ظهوره"


كما استضاف الإعلامي معتز الدمرداش، نفس الملحد أحمد حرقان، مع الشيخ سالم عبدالجليل، والذي شن عليه هجوما بسبب إبرازه لفكرة الإلحاد، وإثارة الفتنة بين عقول الشباب، مؤكدا أن حرقان تقاضى أموالا مقابل ظهوره على بعض الفضائيات لإشعال الفتن.



قصص فتيات مثيرة للجدل


"فتاة تبكي دما"


وعندما تناولت ريهام سعيد قضية مس الجان، بطرحها قصة فتاة تبكي دما، تناولت الحلقة قصة دينا، فتاة في الـ18 من عمرها، تعاني من "مس" من قبل عشيرة كاملة تحوي أكثر من 1000 جني، وفقا لكلام دينا، الذين يجعلونها تبكي دما بدلا من الدموع، وأثارت هذه الحلقة جدلا كبيرا.



"5 فتيات يزعمن نزولهن تحت الأرض"


ولم تقف ريهام سعيد عند هذه القضية، بل تناولت العديد من القضايا المثيرة للجدل التي تشبهها، مثل حلقة "الفتيات والجن"، والتي كانت الأكثر جدلا، لتحدي قصة 5 فتيات أخوات من طنطا، يشعرن بأشياء غريبة ويقمن بتصرفات عنيفة، ويزعمن نزولهن تحت الأرض وأكلهن النار.



"دجال تائب"


أما الإعلامي عمرو الليثي فقد استضاف في برنامجه أحد الدجالين التائبين يُدعى "إسماعيل محمود"، والذي روى قصته مع الدجل والنصب حتى دخوله السجن، وأثارت هذه الحلقة الجدل على الفضائيات.



"البنت حامل من والدها"


ومن ضمن الموضوعات التي أثارت الجدل، هو استضافة الإعلامي معتز الدمرداش لفتاة تُدعى "ياسمين"، ادّعت أن أباها عاشرها جنسيا، الأمر الذي تسبب في حملها، وهي في الشهر الخامس، ودارت الحلقة عن "زنا المحارم".



"فتاة الإيمو"


واستضاف الإعلامي طوني خليفة فتاة الإيمو المصرية آشي مصطفى، والتى قررت ألا تصبح فتاة جميلة وأنها تفضل هيئها الجديدة حتى لا يتم التحرش بها، كما أوضحت أنها لو كانت تستطيع التحول إلى رجل لفعلت، وأن هيئتها هذه تعبر عن تمردها على المجتمع.



"ساندي المتحول جنسيا"


واستضاف الإعلامي عمرو الليثي في برنامجه ساندي، التي تريد إجراء عملية تحول جنسي لكي تتحول من ذكر لأنثى، مشيرة لحياتها في الخفاء كأنثى بارتدائها ملابس الفتيات ورغبتها في الانتحار في حال لم تتحقق رغبتها بإجراء عملية التحول الجنسي.



"سيدة نصفها امرآة والنصف الآخر رجل"


عرض الإعلامي معتز الدمرداش حلقة عن سيدة "نصفها العلوى لامرأة والسفلي لرجل"، وروت السيدة، التي امتنعت عن ذكر اسمها، المعاناة التي تعيشها، قائلة: "اكتشفت منذ سن البلوغ أن نصفي العلوي لأنثى يحمل كل أعضاء الأنوثة والسفلي لرجل يحمل كل أعضاء الذكورة"، وقد تم وضع مؤثر صوتي لإخفاء صوتها الحقيقي.



"حمام باب البحر"


أما الإعلامية منى عراقي، فعرضت فيديو من داخل "حمام باب البحر"، الذي وصفته بأنه أحد أوكار تجارة الجنس الجماعي بين الذكور، وأثارت هذه الحلقة الجدل وأصبحت بمثابة قضية رأى عام وتم حبس المتهمين، ولكن المحكمة حكمت ببراءتهم وإغلاق الحمام نتاج هذه الحلقة.



"القرية تحرق"


ومن ضمن الحلقات المثيرة للجدل للإعلامية ريهام سعيد، استعراضها لقصة بيوت تحترق دون فاعل بقرية "الترامسة" في محافظة قنا، حيث ذهبت إلى القرية واصطحبت الإعلامي مصطفى بكري والمعالج بالقرآن علاء حسانين.


وقال بكري إن ما يحدث في القرية واقعة حقيقية من خلال شهادات المواطنين، مضيفا: "ما يحدث شيء غير طبيعي وأنا مصدق إن ده جن"، كما أشار حسانين، إلى أن القرية بها أشياء خارقة مثل "نار تشعل المياه، ونار تشتعل داخل دولاب الملابس".



"التُربي"


قدم الإعلامي محمود الليثي حلقة من المقابر، وأجرى لقاء مع أحمد التُربي، الذي قال إنه من أغرب المواقف التي تعرض لها في مهنته: "وأنا بحرك ميت من مكانه بعد دفنه بأكثر من 20 سنة رد عليا وقال لي سيبني نايم"، وأنه بعد ذلك قام بالنداء على عمه وحكى له الموقف وعندما عاودا حمله لنقله، قال المتوفى: "يا جدع سيبني حرام عليك"، ما دفعهما للخروج من المكان، ولكن كان عليه أن ينقله من مكانه بالفعل، فقام بذلك بمفرده بعد حين.



"رجل الخوارق"


واستضاف الإعلامي عمرو الليثي، حالة غريبة لرجل يُدعى "حيدر أبو شديد" ونجلاه يتناولون الفحم المشتعل والزجاج المكسور والسمك النيء، الذي أوضح أنه تزوج العديد من المرات، ولكن انتهت جميعها بالطلاق، ولم يتبق منهن إلا ثلاث زوجات فقط.