Boyhood وThe Theory of Everything نجاحات موازية في بافتا وجولدن جلوب
فاز فيلم Boyhood بثلاث جوائز في جولدن جلوب، النسخة الـ 72؛ حيث فاز بجائزة أفضل فيلم درامي، وأفضل أداء درامي لممثلة في دور مساعد لـ باتريشيا أركيت، وأفضل مخرج لـ ريتشارد لينكلاتر، الذي فاز أيضا بـجائزة الدب الفضي من مهرجان برلين السينمائي الدولي.
المقدمة الإعلانية لفيلم Boyhood
Boyhood حقق نجاحا مماثلا عندما ترشح مؤخرا لخمس جوائز بافتا، وهي أفضل فيلم، أفضل مخرج، أفضل سيناريو أصلي، أفضل ممثل في دور مساعد لـإيثان هوك وأفضل ممثلة في دور مساعد لـباتريشيا أركيت. الفيلم عبارة عن دراما خيالية يقوم أبطاله برحلة ملحمية أولى من نوعها، بها قدر كبير من الحميمية تظهر خلال مرحلة الطفولة المبهجة، بالإضافة إلى التحولات الزلزالية للأسرة الحديثة والمرور المتسارع للوقت.
وفي السياق ذاته، حصل فيلم The Theory of Everythingعلى جائزتين من جولدن جلوب، الأولى ذهبت لبطله إيدي ريدماين، لأفضل أداء لممثل في دور رئيسي لفيلم درامي، والثانية هي جائزة أفضل موسيقى تصويرية. الفيلم قد حصل مؤخراً على 10 ترشيحات لجوائز البافتا، وهي أفضل فيلم، أفضل ممثل لـإيدي ريدماين، أفضل ممثلة لـفليسيتي جونز، أفضل مخرج، أفضل سيناريو، أفضل موسيقى تصويرية، أفضل مونتاج، أفضل مكياج/شعر، أفضل تصميم أزياء وأفضل فيلم بريطاني.
المقدمة الإعلانية لفيلم The Theory of Everything
The Theory of Everything يحكي قصة غير تقليدية لواحد من أعظم العقول التي لا تزال على قيد الحياة حاليا، وهو عالم الفيزياء الفلكية ستيفن هوكينج، والذي يقع في حب زميلته في كامبريدج جين وايلد، فبينما كان في الـ 21 من عمره، متمتعا بشبابه وصحته ونشاطه، يكتشف هوكينج أنه مصاب بمرض مفجع. ومع جين التي تقف بجانبه بلا كلل، ينطلق ستيفن في أكثر أعماله العلمية طموحا، وهو دراسة الشيء الذي لديه حاليا القليل والثمين منه، وهو الوقت. وسويا يحارب الاثنان الخلافات المستحيلة، ويكتشفان أرضا جديدة في الطب والعلم، ويحققان أكثر مما كانا يحلمان. الفيلم مقتبس من مذكرات جين هوكينج التي تحمل اسم Travelling to Infinity: My Life with Stephen، وهو من إخراج الفائز بـجائزة الأوسكار جيمس مارش.
فيلما Boyhood وThe Theory of Everything من إنتاج universal pictures، وتتولى Four Star Films عملية توزيعهما في دور العرض المصرية.