<p dir="RTL" style="margin: 0px 0px 30px; font-size: 18px; line-height: 30.6000003814697px; color: rgb(0, 0, 0); font-family: 'Droid Arabic Naskh'; text-align: justify;">يبدأ هاروكي موراكامي، الروائي الياباني المعروف، في عامود من النصائح الشخصية منه للقراء على الإنترنت، وحسب المتحدث الرسمي له سيستقبل موراكامي أسئلة من أي نوع وبأي لغة ومن أي مكان.</p><p dir="RTL" style="margin: 0px 0px 30px; font-size: 18px; line-height: 30.6000003814697px; color: rgb(0, 0, 0); font-family: 'Droid Arabic Naskh'; text-align: justify;">وسيظهر العامود في موقع إلكتروني جديد يسمي <span dir="LTR" style="line-height: 1.7 !important;">Mr.Murikami's Place</span> أو <span dir="LTR" style="line-height: 1.7 !important;">Murakami-san no tokro</span> ويقول أيضا المتحدث الرسمي إن موراكامي سيتقبل حتي الأسئلة التي سيطرحها القراء عن نفسه.</p><p dir="RTL" style="margin: 0px 0px 30px; font-size: 18px; line-height: 30.6000003814697px; color: rgb(0, 0, 0); font-family: 'Droid Arabic Naskh'; text-align: justify;">وهذا كله جزء من الدعاية الشخصية للروائي الخجول الذي يصل عمره لـ65 عاما، ويقضي حاليا معظم وقته في الولايات المتحدة الأمريكية، في محاولة منه للتفاعل مع معجبيه ومحبيه حول العالم، وإعطائه بعض كلمات الحكمة لقرائه، ويعد موراكامي من أهم الروائيين في العالم الفائزين بالعديد من الجوائز، كما أنه الأفضل على الإطلاق في اليابان.</p><p>ميشيل هولبيك الذي ظهر غلاف روايته على صفحة مجلة تشارلي إبدو يوم المجزة أوقف الترويج والدعايا لها نعيا للضحايا، وقال وكيل أعماله إن هولبيك قرر ترك باريس والرجوع إلى الريف إلى أجل غير مسمى.</p><p>رواية ميشيل هولبيك والتي تصور فرنسا تحت سيطرة وحكم الإسلام صدرت يوم الأربعاء الماضي، وتم إغلاق دار النشر التي أصدرت روايته وإخلاؤها ووضعت تحت حراسة الشرطة في باريس.</p><p>والرواية تصور أن زعيم الجبهة الوطنية، مارين لوبان، يتنافس مع زعيم حزب مسلم ، محمد بن عباس، لرئاسة الجمهورية في عام 2022 في نهاية فترة ولاية ثانية للرئيس الاشتراكي فرانسوا أولاند.</p><p>يأتي توقيت إطلاق الكتاب والهجوم الإرهابي ليلفت النظر، وقال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، للصحفيين: "فرنسا ليست هولبيك، فرنسا ليست الكراهية".</p>