"مش بس توفير".. اعرفى الفوائد النفسية لعمل كحك العيد فى البيت
قال استشاري إدارة الضغوط النفسية أن اللمة والتي تعيد الذكريات الجميلة للكثير منا وصناعة البهجة والأجواء الاحتفالية أثناء عمل الكحك يمكن أن تساهم في زيادة هرمونات السعادة كجزء من الأنشطة الممتعة.
صناعة ذكرياتوتابع استشاري إدارة الضغوط النفسية أن صناعة ذكريات الأطفال الصغار ومشاركتهم للأجواء الاحتفالية يمكن أن يشكل موسماً للبهجة بالنسبة لهم وموسم لتجمع العائلة والتعبير عن الحب خصوصا في العائلات الممتدة والعائلات الكبيرة.
الأحساس بالتميزوأردف استشاري إدارة الضغوط النفسية أن عمل كحك العيد في المنزل يعطي احساسا لربة المنزل بالتميز وزيادة الثقة بالنفس لكن اعتبري دائما أن كحك العيد هو إضافة وليس احتياج "فلا يجب أن يكون مصدرا من مصادر الضغط النفسي لك"
خفض الشعور بالوسواسوتابع استشاري إدارة الضغوط النفسية أن عمل الكحك في المنزل يكون وسيلة لطمأنة الوساوس التي قد تنتاب البعض حول نظافة المنتجات الخارجية وبالتالي اتمامه في المنزل يشكل نوعا من أنواع الراحة النفسية لهم.
تحسين المزاجوأضاف استشاري إدارة الضغوط النفسية أن كحك العيد وطعم السكريات والدهون من الممكن أن تساهم في تحسن المزاج بشكل لحظي لكن لابد من الحذر من تناولها بكثرة لأنها تؤدي لنتيجة عكسية.