وأوضح خبير السيارات السعودى فى أحد الفيديوهات، استعانته بقط من أجل إخراج الفأر، بعد أن باءت محاولته بإخراجه بنفسه بالفشل، حيث علق: "السيارة شهرين ما اشتغلت، ويوم جيت اشغلها ما فيها كهربا.. لقيت مقطع الظفيرة ولاعب فيها، وجت الفزعة من قطة، وسوينا شوي أكشن، وللأسف ما قدرنا على الفأر للحين".

وفي تغريده أخرى نشر من خلالها مقطع فيديو لمحاولاته المستمرة لإخراج الفأر، وعلق الشهري: "الجزء الثاني بين الفأر والقط.. وثائقي إنقاذ الضفيرة"، وظهر في الفيديو وهو يعد القط بعلبة تونا كبيرة إذا ما أتم مهمته.

وتابع الشهرى سلسلة فيديوهاته، ونشر مقطعين آخرين، التى وثق فيها قيامه بوضع الفخاخ اللاصق في محاولة منه للقبض على الفأر، في حين عاد واستعان بالقط مرة أخرى، وكتب: "الجزء الرابع من واقعة الفأر والقط (توم وجيري).. ما زالت المحاولات مستمرة، وللأسف الظفيرة راحت بسبب أن الفأر قضمها ولعب فيها".