ويعتبر القصر الذى صور فيه أحداث الفيلم ملكًا للكاردينال تولوميو جاليو ، الذي بناه في نهاية القرن السادس عشر واستخدمه كمقر رئيسى له بعد قرن من الزمان ، قام الكاردينال أنجيلو ماريا دوريني بتوسيعه وتجميله، وتعتبر الفيلا وهي واحدة من أكبر المنازل الخاصة على بحيرة كومو، حيث تضم ستة أجنحة فخمة وحدائق فخمة تميزت بها الجمعية البريطانية لمصممي الحدائق.

ويحتوى القصر على مسبح في الهواء الطلق ورصيفًا خاصًا ومقصورة، داخل المنزل الذي يتميز بلوحات جدارية من القرن السابع عشر رسمها الأخوان ريكشي وأجوستينو سيلفا، ويفتح القصر أبوابه لمدة ليلة واحدة، للأشخاص لقضاء العطلة، ويمكن للضيف قضاء ليلة في الجناح الرئيسي ، مع إمكانية الوصول إلى الطوابق الأربعة الأولى من القصر وأراضيه والتمتع بجميع وسائل الراحة المتاحة وتبلغ تكلفة الإقامة1000 يورو (839.20 جنيه إسترليني) .

وتظل الحجوزات لليلة واحدة متاحة يوم الاثنين ، 6 ديسمبر في الساعة 5 مساءً بتوقيت جرينتش، ولكن قد تكون محدودة للغاية .

القصر

صورة أخرى للمنزل

غرفة النوم

غرفة أخرى

غرفة نوم أخرى

الحمام

إحدى الغرف