فى الغدة الدرقية فى عام 2008 تسبب فى بعده عن الوسط الفنى لمدة ثلاث سنوات ودخوله فى حالة اكتئاب شديدة دفعته لطلاق زوجته التى راعت حالته النفسية والمرضية ولم تخبر أحدا بل حبست نفسها فى إحدى غرف المنزل لمدة ثلاثة ليال انتهت بدخولها للمستشفى.

أيضا كشف أحمد زاهر عن حلمه بأن يرزقه الله بطفل ولد تزامن ذلك مع حمل زوجته الثالث ولتعلقه الشديد بالولد رفض قيام زوجته بعمل سونار لمعرفة نوع الجنين وأسماه "يوسف" لكن الله زرقه بطفلته الثالثة "منى".

أما عن شخصيته فى مسلسل "البرنس" فكشف أحمد زاهر أنه طلب من محمد سامي عدم رمي الطفلة من السيارة لكنه رفض، وعن أداءه المبهر لشخصية "فتحى" فكشف أنه استدعى كافة الصفات غير المحببة، ممن أذوه خلال حياته فخرجت الشخصية فى النهاية كما رآها الجمهور وفى بداية مشواره الفنى كشف أحمد أنه عمل كومبارس من خلال مشهدين ظهر خلالهما بظهره فى مسلسل "ذئاب الجبل".

أما عن رغبة بناته فى دخول عالم الفن فكشف أحمد زاهر أنه منع بناته من التمثيل حتى تنتهى فترة المراهقة، فى المقابل كشفت زوجته أن أحمد زاهر يشبه الزعيم عادل إمام فى فيلم "عريس من جهة أمنية" فى غيرته على بناته ولا يقبل بفكرة زواج بناته.