فى احدى الدراسات الجديدة للآليات التى تربط بين "التمارين الرياضية" وتحسين أداء الدماغ، كشفت نتائج الأبحاث إن "الهرمونات" التى ينتجها جسم الإنسان وقت ممارسة هذه "التمارين" الرياضية هى المسبب الرئيسى فى التأثير وإبطاء الضعف الإدراكى المتمثل فى أمراض مثل الزهايمر.

أجرى الدراسة فريق من "الباحثين" بجامعة "ريو دى جانيرو" بالبرازيل، ومعهد "تاوب"، للأبحاث بكولومبيا، وأكد "مايكل لورنكو" الباحث بالجامعة يعد فشل مسارات "الهرمون"، وضعفها، يرتبط باضطرابات الدماغ والنكسات العصبية بما فيها مرض الزهايمر، ويعكف الباحثين على استخدام مسارات الإشارات الهرمونية بهدف العثور على علاج أفضل لضعف الإدراك.