صانع البهجة، شاويش المسرح، سلطان الفرح، مهندس الحفل ومديره الأول، هو الأقوى شخصية والأسرع في اتخاذ القرار الصحيح في الوقت المناسب، يقرر متى يمتع المعازيم ويراقصهم، ومتى يضعهم على طريق إخراج المال من جيوبهم لإلقاء النقوط، له موهبة خاصة في أمور دب الغيرة والمنافسة بين الرجال، فالتسييط لعبته، فمن يقف بجواره على المسرح، ويمسكه المال، يجد مدفعًا رشاشًا من كلمات الثناء والمدح في شخصه، ترضيه وتدب الغيرة في باقي كبار المعازيم

هكذا بداء سامح محمد فتح الله و شهرته " حمبوله " مهنة صعبة، لا يقدر قسوتها إلا من هم في مجال تنظيم الأفراح الشعبية، ووسط كل هذه التعقيدات ظهر "حمبولة " اعتل المسرح، ركبته بقوة، وكما يقولون التقط الحديدة وقبض عليها، ظهر في المحلة الكبرى بمصر، وبالتحديد بمحافظة الغربية ، فقررنا الذهاب الى هناك، لنعرف حكاية النبطشى وخلال حوارنا معه وجدنا تفاصيل مثيرة عن عمله، والصعوبات التى واجهتها فى البداية .

قال حمبوله كنت بعمل من منذ عشرون عام ولم احرج من مهنتي ولم اورث المهنة والدجي يقرض المهنة واختلاف الزمن ام عن اهمية النبطشي هو مكمل بالمغني و انا ارتجل علي المسرح ، النبطشي " حمبولة " بروح افراح مجاني افرح العرسان ولم افضل فرح النقطه لان الاسماء بتلغبطني.

لمزيد من الفيديوهات الإخبارية والرياضية والسياسية والترفيهية زورا قناة فيديو 7 على الرابط التالى..

https://www.youtube.com/channel/UCbnJMCY2WSvvGdqWrOjo8oQ?disable_polymer=true