تعد ياسمين صبري، من الفنانات اللاتي يحظين بشهره واسعة، خاصة في السنوات الأخيرة لجمالها المصري الجذاب.

ويبدو أن الجمال والشهرة كان له تأثيرا سلبيا مع ياسمين صبري، والتي انتشرت حولها العديد من المشاكل في الفترة الأخيرة، وهو ما ربطه البعض بتعرضها للحسد، وبدأ ذلك من واقعة طلاقها بعد ظهورها مع الفنانة إسعاد يونس، في برنامجها "صاحبة السعادة" لتتحدث ياسمين عن حياتها الشخصية، وزواجها لأول مرة وهو ما كان مفاجأة للعديد جمهورها.

وكشفت ياسمين عن موهبتها كسيدة منزل بارعة وليست فقط الجميلة المدللة، ولم يمر الوقت طويل إلا وانتشرت الأنباء بطلاق ياسمين صبري من زوجها.

كما عانت ياسمين من العديد من الخلافات في حياتها المهنية، آخرها خلافاتها مع فريق عمل مسلسلها الجديد مع ظافر العابدين "أفيش"، والمقرر له عرضه برمضان 2018، وتغيبت عن حضورها البروفات وجلسات الإعداد، كما اختلفت على وضع  اسمها بتتر المسلسل، وهو ما وصل لقرار شركة الإنتاج باستبعادها من المسلسل.

وكان آخر دليل لتأثير الحسد على ياسمين، قضاءها عيد ميلادها بانجلترا لتلقي العلاج، بعد إصابتها بقطع في الرباط الصليبي أثناء تأديتها بعض التمرينات الرياضية.

اقرأ أيضًا..

ياسمين صبري تسافر إلى إنجلترا من أجل "ركبتها"