وجسد الجمهور أسمى معانى الإنسانية بعدما جعلها صخرة تتحطم عليها التعصب الكروي حيث دشن محبى القناص تريند لملك الـ"90" أعلنوا فيه عن حبهم الشديد اللاعب متمنين عودته سريعا إلى الشاشات ولمحبيه.

القصة بدأت عندما كشف متعب عن سفره لأوروبا للاطمئنان على نفسه من خلال إجراء الإشاعات والتحاليل الطبية عندما يكون الظروف متاحة، بسبب معاناته من بعض المشاكل التى لم يجد لها حل حتى الآن"..

وأضاف متعب خلال مداخلة مع الإعلامى أحمد شوبير في برنامج "ملعب أون تايم" المذاع على قناة أون تايم سبورتس: "من فترة كنت تعبت وأنا في الجونة ودخلت المستشفى وكنت بعانى من القولون وعندى حصوة في الكلى وعملت عملية في عيني وجالى من فترة جلطة وانتهت ولكن ماشى على دواء سيولة الدم".

وأوضح متعب: "كان عندى كيس دهنى تحت عيني من فترة فعملت عملية وتم إزالته ولكن دواء السيولة بيجعل الورم يأخد وقت والزرقان لسه شويه وكله تمام ومستمر في عملى".

وتابع متعب: "أشعر بعض الآلام في الجانب الأيسر رغم خلو التحاليل من أي مشكلة، وقد أسافر للخارج من أجل الاطمئنان بشكل كامل على صحتى، وأشكر مسئولي الأهلى على الاطمئنان على صحتى وعرضوا عليا السفر أي مكان في العالم للاطمئنان على صحتى".

وبمجرد سماع هذه الكلمات حتى بات عماد متعب حديث الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعى وانهالت الجماهير بالسؤال عنه للاطمئنان على حالته الصحية في "كرنفال" إنسانى رائع جسد كل معانى الأخلاق والتحضر.