قالت أمين عام المرأة في الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي: إن "الثورة مرت بين شهيدتين، هما سالي زهران، الفتاة المليئة بالنشاط التي اغتالوا أحلامها، والشهيدة شيماء الصباغ، التي وصفتها بـ"وردة حزب التحالف الشعبي الاشتراكي".

وأضافت أمين عام المرأة في الحزب، خلال كلمتها في المؤتمر السنوى الثاني للحزب، اليوم السبت، في فندق سفير في الدقي، تحت عنوان "المرأة والبرلمان"، أن قانون التظاهر حرمنا من وجود شيماء الصباغ، في احتفال اليوم"، مؤكدة أننا قادرين على صنع البهجة رغم اغتيال شيماء.

وأشارت عبدالوهاب، إلى أن "الحزب مؤمن بالمواطنة والمساواة بين الرجل والمرأة، ورغم النسبة الحالية المخصصة للمرأة في القوائم، إلا أن الحزب اتخذ قرارا جرئيًا بأن تكون نسبة المرأة على القوائم 50%، كما أن هناك كثير من السيدات الجريئات اللاتي قررن خوض الانتخابات".