وقالت دار الإفتاء خلال الفيديو: "من أبشع نتائج ظهور التيارات المنحرفة والجماعات الإرهابية فى أمتنا الإسلامية تحريف المعانى الشرعية وتلبيس الحق بالباطل والقول بغير علم على الله ورسوله".

وتابعت دار الإفتاء: "ظهر ذلك جليًا واضحًا فى جرأة التيارات المنحرفة على سيرة النبى صلى الله عليه وسلم التى تمثل مظهرًا للرحمة الإلهية وعنوان سماحة هذا الدين العظيم فنسبوا فكرهم التكفيرى وعملهم السرى وممارسات الاغتيال واستحلال دماء الأبرياء والخروج على نظام الدولة إلى سيرة النبى صلى الله عليه تحت مزاعم باطلة بأنهم يعملون من خلال خصائص المرحلة المكية أو المدنية تلك المنهجية المنحرفة لتيارات الضلال باطلة بإجماع الأئمة".

واختتمت دار الإفتاء خلال الفيديو موشن: "فسيرة النبى صلى الله عليه منهج حياة للفرد والمجتمع يحرم الانعزال عن الأمة ويرفض دعاوى التكفير والتضليل ومحاولات هدم المحتمعات."