بعد تنفيذ قرار بالسماح بالمرأة السعودية بالقيادة، تصدر المشهد على موقع التدوينات القصيرة تويتر هاشتاج #المرأة_السعودية_تقود، وحاولت معظم الشركات في استغلاله في حملاتهم التسويقية.

على سبيل المثال، أعلنت شركة أوبر السعودية، انضمام كابتن امرأة لهم، ونشروا الصفحة الشخصية الخاصة بها، ونشروا ملصقات توضح قيامها بأول رحلة لها لتكون أول امرأة سعودية تقود مع أوبر.

سرعان ما تحولت الدعاية إلى أزمة، عندما اكتشف المغردون أن البروفايل الخاص بأول كابتن أوبر السعودية، بالفعل تعمل لدى أوبر، ولكن في قسم التسويق، ليس ذلك فقط، اتضح أن الراكب أيضا زميلها في ذات القسم.

استغلت شركة كريم الموقف، ونشرت عبر حسابها الرسمي بروفايل لأول امرأة تقود مع شركة كريم، وقالوا برد ساخر على أوبر: «نرحب بأول كابتنة سعودية ما تشتغل في قسم التسويق».