وأكدت أن هذا الانفاق يأتى بعد وقوع بعض من الحوادث الأمنية البارزة فى سيدنى وملبورن في السنوات الأخيرة، ومع سعي أستراليا للقيام بدور أبرز فى المحيط الهادي الذى تسعى الصين لزيادة نفوذها فيه.

وأضاف رئيس الوزراء سكوت موريسون للصحفيين فى قاعدة هولوورثي التابعة للجيش فى سيدنى، أن من مصلحة أستراليا أن تكون منطقة المحيط الهندى-الهادى مستقلة وذات سيادة، حيث يمكن لكل دول هذا الجزء من العالم التحرك بحرية وفقا لسيادة القانون ويمكن لكل من هذه الدول متابعة مصلحتها".

وقالت الحكومة، إن انفاق أستراليا على الدفاع سيصل إلى اثنين فى المئة من الناتج المحلى الإجمالى بحلول السنة المالية التى تنتهى فى يونيو 2021.