التوقيت الإثنين، 23 ديسمبر 2024
التوقيت 03:49 ص , بتوقيت القاهرة

11 معلومة عن أول امرأة تتقلد منصب رئيس المخابرات الأمريكية بتاريخ أمريكا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إقالة وزير الخارجية ريكس تيرلسون، وأن جينا هاسبل ستكون على رأس وكالة المخابرات المركزية خلفا لـ"مايك بومبيو"، الذى سيتولى وزارة الخارجية خلفا لـ"تيرلسون".

وفى أول تعقيب لها، قالت "هاسبل" عقب الإعلان عن تعيينها في هذا المنصب:"أنا ممتنة للرئيس ترامب الذي منحني الفرصة والثقة لقيادة وكالة المخابرات المركزية".

وأليك 11 معلومة عن جينا هاسبل المرأة التى أصبحت رئيسا للمخابرات الأمريكية للمرة الأولى فى تاريخ الولايات المتحدة؟

جينا هاسبل

  1. جينا شيري هاسبل ضابط استخبارات أمريكية، انضمت لدى وكالة المخابرات المركزية عام 1985م .
  2. اختيرت في فبراير عام 2017م كنائبة مدير وكالة الاستخبارات المركزية من قبل الرئيس دونالد ترامب ، وتعتبر وفقا لوكالة المخابرات المركزية ،أول أنثى تشغل منصب ضابط في وكالة الاستخبارات المركزية.
  3. عام 2002 كانت مسؤولة عن سجن المخابرات المركزية الأمريكية في تايلاند حيث كان تجري فيه عمليات الإيهام بالغرق لمن يشتبه بصلتهم بالإرهاب وغيرها من أساليب الاستجواب
  4. عينت جينا هاسبل عام 2013 مديرة للخدمة الوطنية السرية، والتي تعد بمثابة الذراع السرية لوكالة الاستخبارات.
  5. كانت المشرفة على الاستجواب القاسي الذي خضع لها أبو زبيدة وعبد الرحمن النشيري في سجن المخابرات المركزية في تايلاند.
  6. ورد اسمها في البرقية التي أصدرتها الوكالة وطلبت فيها إتلاف التسجيلات المصورة لعمليات الاستجواب التي جرت في تايلاند.
  7. كانت نائبة المسؤول عن محاربة الإرهاب في الوكالة خوسيه رودريغيز.
  8. ارتبط اسم هاسبل بالسجون السرية التي أدارتها الوكالة في مختلف أنحاء العالم وتعرض فيها المعتقلون بشبهة الإرهاب لعمليات تعذيب، واطلق على هذه السجون السرية اسم "الحفر السوداء".
  9. هى محط إعجاب وتقدير زملائها في العمل وهي أيضاً من المدافعات عن التنسيق والتكامل بين أجهزة الاستخبارات الأمريكية.
  10. وصفها مديرها السابق مايك بومبيو: "جينا في غاية الذكاء ووطنية مخلصة ولها خبرة تمتد على مدى 30 عاما في المخابرات المركزية وأثبتت أنها قائدة وقادرة على الإنجاز ومصدر إلهام للمحيطين بها"
  11. يتهمها البعض بالمسوؤلية عن إدارة برنامج الاستجواب "المكثف" للمتهمين بالارهاب وهو ما يرقى إلى درجة التعذيب حسب تقرير لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأمريكي.