فيديو .. " إللى باعنا خسر دلعنا "شعار ترفعه البنات لو جوزها اتجوز عليها
تغيرت الأفكار وتبدلت الأحوال إلا تلك الكائن البشرى "المرأة" فمنذ الخليقة وهى على مبدأها ثابتة لا تتغير تعلنها بأعلى صوتها " أنا زى الفريك وماحبش شريك"، أيتها الزوجة والفتاة هل تقبلين أن يتزوج شريك حياتك بامرأة أخرى أم لا حتى لو كان لسبب ما معلن أو خفي؟
تجولت كاميرا اليوم السابع لاستطلاع رأى السيدات والفتيات عن رد فعلهن إزاء سماعهن هذا السؤال، كانت أول جملة قالتها فتاة عشرينية بكل ثقة " إللى باعنا خسر دلعنا، لازم يطلقنى فورًا ، ماقبلش يتجوز عليا، طالما سابني بقى مش من أولاوياتى".
وتقول أخرى "ماقبلش حاجة زى دي تحصل، بيحصل مشاكل كثير لأنه مش هيقدر يساوى بين الاثنين، وأنا زى الفريك ما حبش شريك"
أما أية فقالت" طالما أنا مش مكفياه في حياة يبقي خلاص يطلقنى وحالًا، مش ممكن أقبل أنه يتجوز عليا حتى لو له أسبابه "
وإيمان ربة نزل قالت " لا ماينفعش يتجوز عليا دا أنا هعمل فيه عمايل أموته" وبمكر المرأة نظرت له وقالت" دا بيحبنى ومايقدرش يتجوز عليا أنا مش مقصرة معاه عشان يتجوز تاني" .
وقالت أخرى"بنظرية عشان عندى ولاد أحافظ على البيت و استحمل لا مش ممكن اعمل كده ، ماقدرش اتعامل مع حد مش عاوزني، انا ست قوية اقدر اعتمد على نفسي واربي العيال ،هقولوا طلقنى وخلاص الرجالة بتروح وتيجى قشطة يعنى" .
وصممت على نظرة الخلاص من الزوج فور زواجه بأخرى ربة منزل فقالت" بعد ما أربى وأعلم وأبني بيت كبير يجى هو ويتجوز عليا لا طبعًا صعب جدًا ، هموته " .
" هموته واشرب من دمه بس كده، جوزى دا كل حياتى، ما قبلش يتجوز عليا" هكذا قالت زوجة أخرى عاشقة لزوجها .
وقالت أخرى " الراجل طالما اتجوز على الست يبقى مش بيحبها ماينفعش بعد كده أعيش معاه" ، أما "سها" ستفعل ما لا يحمد عقباه، فتتوعد "هيموت فيها ".
وقالت ياسمين النقيب، ربة منزل حول تقبل الزوجة خبر زواج زوجها من أخرى:” بعد الصويت مش هقبل طبعاً ، وهتخذ كل إجراء يناسب كلمة مش هقبل وضع زى ده، من الآخر مش هسمحله بحاجة زى كده”.
فيما قالت ربة منزل أخرى: “يومه هيكون أسود معايا، والكلمة اللى هقولهاله طلقنى”، أما مها فقالت هضربه وهقولوه يا واطى”.
تختلف الأديان ولكن رد فعل المرأة واحد تقول منى (مدرسة) “رغم أن معندناش فى دينا زواج تانى إلا أن ده هتضايق طبعاً ومش هكلمه ولا هعبره أصلاً “.
من النادر جدا أن تجد امرأة تتخذ موقفا عقلانيا عند سماعها هذا الخبر، تقول إحدى المواطنات:” فى خناقة أكيد لكن يجب أخذ فى الاعتبار بعض الأمور الأخرى كالأولاد مثلاً”.
اختلف الأمر بالنسبة للحاجة فاطمة فتقول :”أنا إلى عملت له التنجيد وبعته له وقولتله ألف مبروك”، وتقول أخرى:” مش هعمله حاجة بس هقوله يا ندل”، وتقول أخرى:”ليه هو أنا وحشة أنا مقبلش أنا زى الفريك محبش شريك، وبعدين هقطعه فى كياس دلوقتى، وهقولوا كده بردو بعد العشردة دى تسيبنى”.
أما إيفون تقول “هزعل أوى وهقوله ياللى مطمرش فيك ياواطى”، فيما قالت أخرى”اللى خدته القرعة تاخده أم شعر، والقديمة تحلى لو كانت وحلة”.