كشفت تداعيات المقاطعة العربية عن الحجم الحقيقي لدويلة الخراب, قطر, التي تواجه أزمة اقتصادية غير مسبوقة, عبر تسجيل المؤشرات الرسمية لارتفاع غير مسبوق في الديون الحكومية.

وثقت مؤسسات اقتصادية عالمية الانهيار المرتقب للدوحة

دعم تميم للإرهاب وسياساته الفاشلة في المنطقة قضى على اقتصاد قطر

المطالبات للحكومة والقطاع الخاص تجاوزت 191 مليار دولار

ديون الدوحة الخارجية ارتفعت إلى 140 مليار دولار خلال عام واحد

تراجع نمو الناتج المحلي الإجمالي وخسرت البورصة مليارات الدولارات

الريال القطري تراجع إلى أدنى مستوى له منذ 1988 فور إعلان المقاطعة

البنوك القطرية توقفت عن بيع الدولار بسبب أزمة العملة

قطر فشلت في الحفاظ على حصتها في أسواق بيع النفط في آسيا

حاولت تقليل أسعار البيع لتصريف الإنتاج المتراكم دون جدوى