تعمل دول أوروبية على تقنين حق الأم الحامل في إجهاض جنينها بالشهور الأولى، على اعتبار أنه من حق الأم أن تقرر مصير ابنها الذي لم يولد، وهو الأمر الذي أثار جدلا كنسيًا حيث تحرم الكنائس المسيحية تلك التعاليم.

- تعتبر النمسا في المقدمة وتتصدر الدول الأوروبية في عدد حالات الإجهاض

يتم إجراء ما بين 30 و40 ألف عملية إجهاض سنويا

- يرى مؤيدو الإجهاض إن للأم حق الاختيار وإنهاء وجود الجنين غير المرغوب به

- الكنيسة الأرثوذكسية تعتبر الإجهاض جريمة

-  تلعب الكنيسة الأرثوذكسية بالمهجر دوراً في محاربة تشريع الإجهاض ببعديه الأخلاقي والقانوني

- تستثنى من ذلك حالات تعرض حياة الأم لخطر كبير بسبب أمراض معينة

- الكنيسة الكاثوليكية ترى أن تقنين الإجهاض انتكاسة للبشرية ولحقوق الإنسان

- الكنيسة الأسقفية لا تبيح الإجهاض نهائيًا إلا في حالات طبية معينة