التوقيت الإثنين، 25 نوفمبر 2024
التوقيت 09:08 م , بتوقيت القاهرة

جائزة سمير قصير تنتظر الفائزين الجديد لعام 2015

ظل متمسكا بقلمه الحر الذي جف بوفاته، رحيله لم يوقف أقلام الآخرين عن الكتابة والدفاع عن حريتهم الصحفية، حين ترك لهم جائزة تحمل اسم،ه فتذكرنا به كل عام في ذكرى اغتياله، التي توافق 2 يونيو 2005.



أول جائزة


تخليدا لذكراه، قدم الاتحاد الأوروبي تعاونا مع مؤسسة سمير قصير، جائزة سنوية صحفية منذ عام 2006، فاز بها فرديريك دومون من لبنان، ودينا درويش من مصر، تلها عام 2007، فاز بها أحمد بن شمسي من المغرب، وريتا الشمالي من لبنان.



صحفيتان من مصر


عاما 2008 و2009، فاز صحفيان من مصر: منى الطحاوي، على جائزة فئة "أفضل مقال رأي"، عن مقالها "عن العنصرية في مصر"، المنشور في اليومية القطرية "العرب"، و"المصري اليوم"، أما 2009، فازت منى التاوي عن فئة المقال لمقال لها بعنوان "القرار" نشر في الصحافة القطرية.



صفاء صالح ومصطفى الفيتوري


عام 2010، الفائزان هما الصحفية المصرية صفاء صالح عن فئة "أفضل تحقيق صحفي" في موضوع "بنات التبغ"، أما الفيتوري فحاز على جائزة أفضل "مقال رأي" عن مقاله "استفد ودع الآخرين يستفيدون".


أول تحقيق سمعي بصري


خصصت المؤسسة جائزة لأفضل تحقيق سمعي بصري عام 2011، فازت بها الصحفية اللبنانية لونا صفوان عن تحقيقها "الحياة اليومية للاجئين السوريين في عرسال".



الجائزة تبحث عن فائز


اليوم في ذكري وفاته، ستقدم جائزة سمير قصير لعام 2015، بعد جائزة العام الماضي، التي فاز بها محمد أبوالغيط من مصر، عن مقاله "موسم الموتى الأحياء"، وصف فيه الصدامات العنيفة بين مؤيدي الإخوان المسلمين ومعارضيهم إبان المرحلة السابقة، وحنان زبيس من تونس في فئة التحقيق الاستقصائي، عن تحقيقها "مدارس الروضة القرآنية في تونس"، وعروة المقداد من سوريا عن فيلمه "موسيقى الشارع".