التوقيت الإثنين، 23 ديسمبر 2024
التوقيت 11:03 ص , بتوقيت القاهرة

فيديو| أبرز 7 تصريحات لهاني رمزي في "مصارحة حرة"

قال هاني رمزي، خلال حواره مع الإعلامية منى عبدالوهاب، في برنامج "مصارحة حرة"، على شاشة قناة TEN، العديد من التصريحات التي تمتعت بالوضوح والجرأة. "دوت مصر" رصد أبرز هذه التصريحات.


"منش ندمان على إعلان البوكسر"


علق رمزي عن حملة الهجوم عليه بسبب إعلان البوكسر في رمضان الماضي، قائلا: "الملابس الداخلية ليس بها عيب، وأنا فخور بهذا الإعلان ولست ندمان عليه، وأعتبره دليلا على التحسن، وكل أفلامي ومسلسلاتي التي أعجبت الجمهور ظهرت فيها بالبوكسر".



"فؤش في المعكسر كان سبوبة"


أما عن اتهامه بالتمثيل في برنامج فؤش في المعسكر، قال رمزي "كان سبوبة، وأدركت في جزء متأخر من التصوير أنه برنامج مقالب، ولم يكن أمامي سوى التمثيل حتى تنتهي الحلقة، وعرفت في النهاية أن محمد فؤاد هو صاحب المقلب".



 "جمال مبارك كان سيتولى الرئاسة بلا شك"


وعن تصريحاته السابقة بتأييده لتولي جمال مبارك رئاسة الجمهورية خلفا لوالده، وعدم اعتبار ذلك توريثا، قال رمزي "كان لا بد من قول ذلك، فقد كان سيتولى المنصب بلا أدنى شك، فعندما يسألني أحد عن رأيي في الأمر أقول إنني سأحدد بناء على البرنامج الانتخابي، ولو ترشح أمامه أيمن نور لاخترت جمال مبارك بالفعل."



 "علي ربيع الكوميديان الأول في مصر"


وبسؤال منى عبدالوهاب له عن أكثر نجوم الكوميديا الذين يضحكونه شخصيا، أوضح أنه الممثل الشاب علي ربيع، الذي اكتشفه أشرف عبدالباقي في مسرح تياترو مصر. ومن أبناء جيله اختار محمد سعد.



"الشاطر أمر بغلق برنامجي"


وكشف رمزي أن نائب مرشد الإخوان خيرت الشاطر، أمر بغلق برنامجه بأي ثمن، وأن حلقتين كانا السبب الحقيقي لوقف برنامجه "الليلة مع هاني"، الأولى حلقة إيناس الدغيدي، والتي قالت فيها إن الشاطر يشبه "أبولهب"، والثانية حلقة ياسر برهامي.



"سواقة الهبل على الشيطنة"


رمزي أوضح أن فترة حكم مبارك كان يستخدم فيه أسلوب "سواقة الهبل على الشيطنة"، لتمرير أفلامه، التي كانت تعد صرخة في وجه النظام قبل ثورة يناير، على حد قوله.



"نفسي مرة الأقباط يشكرون الحكومة على ضبط الجناة"


وعن الأقباط، قال إن "الحكومة دائما ما تشكر الأقباط على ضبط النفس، نفسي مرة الأقباط يشكرون الحكومة على ضبط الجناة"، مؤكدا ما كتبه مؤخرا على حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أنه في الأحداث التي بها فتنة طائفية كان الأقباط يلتزمون ضبط النفس، ولكن الجرائم كانت دائما تقيد ضد مجهول، ولا يتم معرفة من الجاني.