التوقيت الثلاثاء، 26 نوفمبر 2024
التوقيت 01:10 م , بتوقيت القاهرة

5 مقالب لم ينفذها رامز جلال حتى الآن

يشتهر الممثل رامز جلال دوما بمقالب تثير - مع الضحك - غضبا وخوفا لدى أصدقائه، ما يعرّضه كثيرا للإهانة والضرب بسبب المقلب، ولكن هل سيستمر رامز في طريقه؟ وما هي المقالب التي يمكن لرامز فعلها بعد ثعلب الصحراء وقرش البحر وتوت عنخ آمون ورامز قلب الأسد؟


يستعرض "دوت مصر" 5 مقالب لم يقم بها رامز بعد، ومن الممكن أن يختار أحدها قريبا.


رامز في البلاعة


اختطف رامز ضيوفه في الجو، وفي البحر، وفي الصحراء، ولكن الجديد أن يختطفهم داخل بلاعة، لتكون الرائحة عامل الغضب لدى الضيف الذي سيدرك بعدها لأن رامز تركه وحيدا تائها داخل بلاعة صرف صحي، وسينهال على رامز بأول ما ستطال يده وقتها، وهو ما نتركه لخيال القارئ.



رامز في الجبل


معروف عن رامز قدرته على إقناع ضيوف على فعل أشياء مجنونة، هذه المرة سيقنع رامز ضيوفه بتسلق الجبل في مغامرة موثوقة ومضمونة، بها الكثير من المال لمن يصل إلى قمة الجبل، وفي لحظة ينفك حبل المرافق للضيف خلال الرحلة ويسقط، تاركا الضيف وحده معلقا على قمة جبل.


لك أن تتخيل المكالمة التي سيجريها رامز مع الضيف وهو معلق في فضاء الجبل، واستفزازه المعروف في الحديث، وكيف سيُخرج من الضيف أكثر الألفاظ قسوة ضد رامز.



رامز في الغابة


في رحلة داخل الأدغال، جميلة هادئة وسط النباتات الخضراء، يصطحب رامز ضيفه ويسيران بهدوء لإجراء حوار داخل غابة نائية، ولكنها مليئة بالغوريلات والثعابين، وفجأة تخرج عليهم حيوانات مفترسة من كل مكان، تجعل المذيع يهرب، ويترك الضيف، الذي يتوه داخل الغابة، ليجد بعدها أشلاء المذيع خلال سيره في الغابة، ستستمع إلى صراخه، وسط العديد من المقالب، وفي النهاية يعرف الضيف وسيكون مصير رامز "علقة سخنة" بالتأكيد.



رامز في الاستاد


تستضيف إحدى المذيعات الضيف داخل استاد ملعب كرة خماسية، يرتدي الضيف قميص أحد الفريقين، وللمذيعة قميص الفريق المنافس، بعدها تنشب مشاداة بين جمهور الفريقين بسبب قرار تحكيمي، تشتبك الجماهير ببعضها في أعمال عنف، تنتهي بانتصار جمهور الفريق الذي يرتدي الضيف قميصه، وينجحوا في أخذ عددا من الرهائن التابعين للفريق المنافس ومنهم المذيعة، التي تخبرهم أنها كانت تجري حوارا مع الضيف ولا علاقة لها بالموضوع.


يحاول بالطبع الضيف إقناعهم، ولكنهم ينصحوه بالبقاء بعيدا، بدلا من أن يأخذوه معها، ثم يبدأون في تعذيب الضحايا واحد تلو الآخر، حتى يأتي دور المذيعة ويحدث بعض الضجيج في الخارج ليخبرهم أحد المنتمين لهم أن الشرطة جاءت، فتهرب المذيعة ويهرب الضحايا كلهم في لحظة غفلة من الجمهور المنتصر.


تقتحم الشرطة المكان ويدعي كل من في المكان أنهم لا علاقة لهم بالأمر، وأن المتسبب في تلك واقعة الشغب هو الضيف الذي لم يصبه خدشا بالطبع وأجسادهم كلهم مليئة بالجروح وملطخة بالدماء، تصطحب الشرطة الضيف الذي يحاول إقناعهم أنه ممثل مشهور ولا علاقة لهم بالأمر، حتى يظهر رامز داخل "بوكس الشرطة"، وهنا يبدأ المشهد الذي يصنّف +18.



رامز في المحكمة


يقرر مخرج عمل فني أن يلعب الضيف بدور قاضي، ولذلك يجب عليه أن يحضر جلسة حقيقية داخل المحكمة، لكي يشاهد ويتابع كيف يتصرف القاضي وهو يصدر الأحكام، ولكن يصادف هروب المتهم في اللحظات الأخيرة، ويحمل المتهم نفس اسم الضيف الحقيقي وليس الفني.


وبعد حكم القاضي على المتهم بالإعدام، يقبض مندوب الشرطة على الضيف خلال الجلسة، وتحضيره لجلسة الإعدام، وارغامه على ارتداء الزي، ثم السير إلى حبل المشنقة، حتى يجد رامز في انتظاره بعد انهيار تام من عدم اقتناع القاضي وضباط الشرطة بأنه ليس الشخص المطلوب.