بعد ارتباط المغني الشعبي محمد أوكا والفنانة مي كساب تساءل البعض عن عوامل الجذب والتشابه بين النجمين، خصوصا أن الخبر كان مفاجأة للكثيرين لأن أيا منهما لم يعلن عن وجود علاقة عاطفية بينهما قبل موعد الخطوبة..

"دوت مصر" يرصد أبرز 7 أسباب دفعت مي وأوكا للارتباط:

بداية العلاقة:

كانت مدة العلاقة بين النجمين عاملا أساسيا وسببا رئيسيا للارتباط بينهما، فكلما زادت مدة العلاقة كلما كان ذلك دليلا على متانتها وتحديد مصيرها وتطورها، وقد بدأت العلاقة بين أوكا ومي كساب أثناء تصوير فيلم "8 %" لتستمر منذ ذلك الوقت حتى الآن لتكمل عاما ونصف.

8%:

كان لوكيشن تصوير فيلم "8%" من أهم الأسباب التي قربت بين النجمين خاصة مع قضاء معظم الأوقات ومشاركة لحظات الغضب والحزن والجوع والضحك، فكان أهم أسباب قربهما وكان "لوكيشن" رائع لبداية قصة حب بينهما، كما أن أسرة الفيلم كانت
 تقيم في فندق واحد فأتيح لكل منهما أن يشاهد مميزات وعيوب الثاني عن قرب.

خفة دم أوكا:

من المعروف عن أوكا أنه يتميز بخفة دم ملحوظة لكل من حوله، وله العديد من المواقف والتعليقات الطريفة وسط زملائه وأصدقائه، ومن سخرية القدر أن مي كساب كانت من مواصفات فتى أحلامها أن يكون خفيف الدم، بل أنه كان شرطا أساسيا ضمن هذه المواصفات.

أمل جديد:

بعد وفاة والدتها دخلت مي في حالة من الاكتئاب والحزن الشديد ولم يستطع أي شخص من المقربين لها أن يجعلها تخرج من تلك الحالة نظراً لارتباطها الشديد بوالدتها حتى تعرفت على أوكا الذ دعمها وقام بتغيير وجهة نظرها في الحياة ونجح في إخراجها من تلك الحالة بعد عناء.

الجنان:

يشترك الاثنان في أن تفكيرهما غير نمطي وغير متوقع، حيث كان ذلك من أسباب القرب والتفاهم بينهما فهما يختاران ما يفعلاه من أجل سعادتهما الخاصة، فعلى سبيل المثال ظل الاثنان في رحلة البحث عن شبكة الخطوبة لمدة شهر ونصف ليختارا في النهاية شبكة من الألماظ مكتوب عليها إسميهما، كما قرر أوكا أن يرتدي في الخطوبة الملابس الكاجوال وكوتشي ويخرج عن النمط التلقيدي والرسمي.

التشابه في الرحلة الفنية:

واجه الاثنان العديد من الصعوبات والمواقف القاسية في بداية حياتهما الفنية فلم يصلا للشهرة بطريقة سهلة.

الاتنين ملهمش في السياسة:

أَصبحت السياسة سبباً في العديد من الخلافات بين الأهل والأصدقاء إلا أن أوكا ومي ليسا من هواة التحدث في السياسة وفي نفس الوقت لهما آراء ومعتقدات سياسية خاصة بهما.