واحتل دوق يورك، مركز الصدارة في حفل تأبين الأمير فيليب، حيث كان رافق الملكة اليزابيث فى طريقها لمكان جلوسها في دير وستمنستر أبي، وفقا للديلى ميل البريطانية.

الأمير أندرو ووالدته الملكة اليزابيث

كان من المتوقع أن يأخذ عميد وستمنستر الملكة اليزابيث إلى مقعدها، على أن يجلس أندرو في الخلف، لكن بدلاً من ذلك، سار معها الأمير أندرو أمام الكاميرات.

وأُجبر الأمير على التراجع عن الحياة العامة بسبب علاقته بالمليادير المنتحر جيفري إبستين، والذى تم توجيه اتهامات له باستغلال الأطفال فى علاقات جنسية مشينة.

وفي وقت سابق من هذا الشهر دفع الملايين إلى فيرجينيا جوفري، التي اتهمته بالاغتصاب، رغم أنه نفى باستمرار مزاعمها.

ادعى المطلعون أنه سيغتنم هذه الفرصة كنقطة انطلاق لدعم والدته في خدمة اليوبيل البلاتينى في كاتدرائية القديس بولس في يونيو ولا ينزعج إذا كان الرأي العام ضده''.

ومع ذلك، اقترح المعلق الملكي ريتشارد فيتزويليامز الآن أنه "لا توجد طريقة" سيقبل ويليام وتشارلز دور أندرو في الاحتفالات، وقال فيما يتعلق بالأحداث الملكية، لا أتوقع أننا سنرى الأمير أندرو يظهر في المستقبل القريب - هذا إن حدث مرة أخرى.