وظهر على غزلان برفقة زميله من خلال الفيديو الذي نشره عبر حسابه بموقع انستجرام وانتشر على السوشيال ميديا، خلال محاولته إخافته أثناء قيادته السيارة، والذى كان يقوم بالاتصال بوالده رغبة في السير على سرعة أقل، بينما كان اليوتيوبر الشهير يصور الفيديو خلال القيادة بتلك السرعة ويبتسم، بينما أظهر عداد السرعة سيره بأكثر من 250 كيلو متر في الساعة، وهو ما انتقده مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي لكسره القانون من أجل الشهرة وتعريض حياته والآخرين للخطر.

وغردت آية، عبر حسابها بموقع تويتر قائلة:"على غزلان منزل فيديو، والله لو هننصف يتحاكم عليه ايه الفكرة بجد لما أكون حد بيشوف الكومنت بتاعتي ألوف إن لم يكن ملايين، و أنزلهم فيديو و أنا سايق على 250 ..الناس دي والله محتاجة تتجاب يُعاد تأهيلها و تفهم يعني أيه صناعة محتوى، أو تتجاب ومتعملش محتوى تاني أصلا".

وكتب كمال:" اللي ميعرفوش علي غزلان أن ده كله مش شطارة منه ولا حاجة ده رصيد ستر وموجود وهينتهي في لحظة ، والعمر ممكن ينتهى في غمضة عين ، ياريت يتعظ" وغردت ماهى :" علي غزلان ده المفروض دارس طب واكيد شاف اصابات حوادث وموت مش عارفة اية القرف اللي بيعمله ده".

وفى نفس الإطار ، كتب محمد كمال:" اهو واحد زي علي غزلان دا لو مات بالسرعه دي دراويشه هتطلع تقولك فضلته تشتموه وتحسدوه وبلا بلا كتير كدا طب تقولهم واحد سايق ع 250 ودا السبب لا انت بتحسده لحد  العربيه اتقلبت بيه بسببكوا ومات".