بعد مرور ما يقارب على عقد من الزمان على الحادث النووى بفوكوشيما، والذى كانت نتيجته زيادة فى النشاط الإشعاعى، وجد باحثون من جامعة جورجيا أن أعداد الأحياء البرية، وفيرة فى المناطق الخالية من حياة الإنسان، وبذلك تكون الحيوانات البرية عادت إلى طبيعتها، كما ذكر موقع الصحيفة البريطانية Metro.