التوقيت الإثنين، 23 ديسمبر 2024
التوقيت 02:21 ص , بتوقيت القاهرة

فيديو .. أحمد حملى يشارك فى حملات اليونيسف فى الأردن

احمد حلمى
احمد حلمى

حرص الفنان أحمد حلمى، على السفر إلى المملكة الأردنية الهاشمية، للمشاركة فى حملات منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، وذلك كونه سفير النوايا الحسنة لدى يونيسف مصر.

وزار حلمى خلال تواجده فى الأردن، عدد من المدارس، والتقى بالمدرسين والطلاب، وشاركهم أنشطتهم الفنية والرياضية، كما لعب مع مجموعة من الطالبات مبارة كرة قدم، ومن جانبهم، التف الأطفال حول حلمى، وتفاعلوا معه والتقطوا معه الصور التذكارية فى حالة من الفرح والسعادة.

ونشر الفنان أحمد حلمى، مجموعة من الصور والفيديوهات التى توضح الأنشطة التى شارك فيها خلال زيارته إلى مدارس الأردن، فى إطار حملات يونيسف لرعاية الأطفال والنشء فى كافة دول العالم، وجاء ذلك بعد عدة ساعات من نشر أحمد حلمى، صوره له عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى، مدونًا عليها، "أنا فى الأردن.. المشوار اللى أنا جاى عشانه هيكون فى الأردن بس فين ولمين.. بكرة هتعرفوا.. نكمل الصبح".

DtGca5eXQAEkubb
 

 

DtGcaBIW0AEVnqR
 

 

DtGccYSX4AA83wA
 

 

ويذكر أنه قد سبق وأن تعاون حلمى مع برنامج الغذاء العالمى التابع للأمم المتحدة (WFP) للمساعدة فى الترويج لمشروع "الغذاء مقابل التعليم"، أما مع يونيسف مصر، فقد اشترك حلمى فى الحملة التى نظمتها يونيسف على وسائل التواصل الاجتماعى لمناصرة العدل FightUnfair# ، والتى بدأت فى ديسمبر عام 2015، وكانت تهدف إلى تسليط الضوء على التحديات التى تواجه الأطفال والشباب فى مصر.

DtGcdAFW0AAv9VF
 

 

DtGceBuW0AAn2nL
 

 

DtGcfWlW0AEWqVn
 

 

وقد تناولت الحملة قضايا ملحة مثل سوء التغذية، وعمالة الأطفال، والفقر، وركز حلمى، على معاناة الأطفال الذين يعيشون فى فقر مدقع، وخاصة فى المناطق الريفية فى صعيد مصر، وبعد تنصيبهما رسمياً كسفراء ليونيسف مصر، ظهر أحمد حلمى، ومنى زكى، فى مقطعين فيديو قصيرين يدعوان إلى إنهاء الممارسات التأديبية العنيفة تجاة الأطفال، وكان هذان المقطعان هما مساهمة الثنائى فى الحملة الوطنية متعددة الوسائط التى تدعو لإنهاء العنف ضد الأطفال، مع التركيز على التربية الإيجابية، وذلك فى شراكة مع المجلس القومى للطفولة والأمومة، وبدعم من الاتحاد الأوروبى.

وتم إطلاق حملة "أولادنا" على مواقع التواصل الاجتماعى لزيادة الوعى العام بقضية التربية الإيجابية، وهى تستهدف على وجه الخصوص الآباء، ومقدمى الرعاية، وآباء المستقبل. وقد وصل متابعى الحملة إلى ثمانين مليون شخص.

DtGcg5nWoAA_HIg
 

 

DtGcgG1WwAE2bjJ
 

 

DtGch-WXgAAu40z
 

 

DtGcixNW0AEDaT2
 

 

DtGcjcKXQAANyG4
 

 

DtGckEkWwAEW1YD
 

 

DtGclN5XgAAXy5R
 

 

DtGcmx2WkAAYks4
 

 

DtGcnuvWwAAHyEq
 

 

DtGco8-WoAcvI9t
 

 

DtGcoWRXcAM7q4i
 

 

DtGcp4yWkAAjfva
 

 

DtGcv3ZWkAAQGE3
 

 

DtGcXTcXoAEn7tU
 

 

DtGcYjPWkAA74G5
 

 

DtGcZPbWoAYvtiq