التوقيت الإثنين، 25 نوفمبر 2024
التوقيت 06:27 م , بتوقيت القاهرة

ماذا لو كان "براهيمي" مصريا؟

في موسم يتقاسم فيه النجمين المصري والجزائري، التألق بالدوري البرتغالي، منهم من ينال الثناء في الصحافة العالمية، ومنهم من لا يجد التقدير المانسب عالميا أو حتى من إعلام بلده مصر.


أحمد حسن كوكا، ورغم أنه يتفوق على براهيمي رقميا، إلا أنه لا ينل نفس التقدير، وربما هذا يرجع لكونه ليس باللاعب المهاري الذي يمتع الجمهور.


لكن السؤال يكمن فيما سيحدث لو أن براهيمي مصريا؟ هل كان التعامل معه سيكون على نفس المستوى وبنفس الطريقة؟ هذا ما يتخيله لكم موقع "دوت مصر".


احتلال صفحة بورتو



على غرار ما يحدث مع كل نادي ينتقل له المصري محمد صلاح، كانت الجماهير المصرية ستحتل صفحة بورتو، نادي براهيمي الحالي، وستصبح كل التعليقات عليها منم نوعية "أبو يا ياسيـــــن" أو "لعبوا ياسين وإلا هنقفلكم الصحفة".


هشام الخلصي



على مستوى الستوديوهات التحليلية هناك إختلافات أيضا كانت لتحدث، فهشام الخلصي بعد فوز فيورنتينا على يوفنتوس بهدفي محمد صلاح، خصص الستوديو عقب اللقاء لتحليل النجم المصري فقط دونا عن غيره خلال اللقاء.


شعبية بورتو والدوري البرتغالي


بطبيعة الحال كان بورتو سيصبح النادي الأكثر جماهيرية في مصر أوروبيا، ولم يكن لمقهى سيخلوا من مباريات ياسين براهيمي، وويله من يفكر في تغيير القناة.


نزل براهيمي


وقت خروج ياسين براهيمي من التشكيل، كان للمصريين أن يرددو قولا واحد: "نزل ياسين يا لوبيتوجوي، ولم يكن هذا الإسم وقتها ليكون صعبا على المصريين.


أخبار غريبة


أن يكون ياسين براهيمي مصريا، كان هذا سيجعله "التريند" الأول في الأخبار، وكنا لنسمع أخبار من نوعية "فيديو| محمد صلاح يعطس أثناء التدريب"، وكانت ستصبح هذه الأخبار هي الأكثر قراءة بالموقع.