التوقيت الثلاثاء، 26 نوفمبر 2024
التوقيت 04:56 ص , بتوقيت القاهرة

بالأسماء| المحكوم عليهم بالإعدام في "مذبحة بورسعيد"

قضت محكمة جنايات بورسعيد، والتي انعقدت اليوم الثلاثاء بأكاديمية الشرطة، وسط تشديدات أمنية مكثفة، بالإعدام لـ11 متهما، في إعادة محاكمة المتهمين في القضية المعروفة إعلاميا بـ"مذبحة بورسعيد"، والتي راح ضحيتها 74 قتيلا من شباب "ألتراس أهلاوي"، عقب نهاية مباراة الأهلي والمصري، عام 2012، في الدوري العام.


وتنشر "دوت مصر" أسماء 11 من المدانين في أحداث مذبحة بورسعيد، المحكوم عليهم بالإعدام شنقا، وهم :


- السيد محمد رفعت مسعد الدنف وشهرته السيد الدنف (44 عاما ويعمل فران)


- محمد محمد رشاد محمد علي قوطة وشهرته قوطة الشيطان (21 عاما)


- محمد السيد السيد مصطفى وشهرته مناديلو (21 عام ويعمل سماك)


- السيد محمود خلف أبو زيد وشهرته السيد حسيبة (26 عاما ويعمل عامل بالاستثمار)


- محمد عادل محمد شحاتة وشهرته محمد حمص (21 عاما)


- أحمد فتحي أحمد علي مزروع وشهرته الموزة (23 عاما ويعمل مستخلص جمركي)


- محمد محمود أحمد البغدادي وشهرته الماندو (25 عاما ويعمل أرزقي)


- فؤاد أحمد التابعي محمد وشهرته فؤاد فوكس (21 عاما ويعمل بائع كراسي)


- حسن محمد حسن المجدي - مخلى سبيله - (18 عاما و3 أشهر و25 يوما ويعمل عامل)


- عبد العظيم غريب عبده وشهرته عظيمة 


محمود علي عبد الرحمن صالح (هارب)


وكانت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار صبحي عبد المجيد، قد قضت في 9 مارس 2013 بمعاقبة 21 متهما بالإعدام شنقا،  ومعاقبة 5 متهمين آخرين بالسجن المؤبد لمدة 25 عاما،  ومعاقبة 6 متهمين آخرين بالسجن المشدد لمدة 15 عاما، ومعاقبة 6 متهمين بالسجن لمدة 10 سنوات، ومعاقبة متهم واحد بالحبس لمدة عام واحد مع الشغل، ومعاقبة 4 متهمين آخرين بالسجن لمدة 15 عاما،  ومعاقبة متهمين اثنين آخرين بالسجن لمدة 5 سنوات، وبراءة بقية المتهمين في القضية وعددهم 28 متهما، من بينهم 7 قيادات شرطية سابقين بمحافظة بورسعيد، وطعن المتهمون على الحكم أمام محكمة النقض وتم إعادة محاكمتهم.


ونسبت النيابة العامة للمتهمين، ارتكاب جنايات "القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد المقترن بجنايات القتل والشروع فيه"، بأن بيت المتهمون النية وعقدوا العزم على قتل بعض جمهور فريق النادي الأهلي ''الألتراس'' انتقاما منهم لخلافات سابقة، وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء مختلفة الأنواع ومواد مفرقعة، وقطع من الحجارة وأدوات أخرى، وتربصوا لهم في إستاد بورسعيد، الذي أيقنوا سلفا قدومهم إليه.