أثارت آراء الباحث إسلام بحيري التي طرحها في برنامجه "مع إسلام" على شاشة قناة "القاهرة والناس"، حفيظة مؤسسة الأزهر، فخرجت المؤسسة في بيانات رسمية وغير رسمية على لسان مشايخها لترد على إسلام وتتهمه بهدم ثوابت الدين، بل قدمت بلاغات أوقفت بها هيئة الاستثمار برنامج إسلام.

لم تتوقف مؤسسة الأزهر عند إيقاف برنامج إسلام فحسب، بل إنها كلفت متحدثا باسمها الشيخ "عبد الله رشدي" لـمناظرة بحيري، في كل ما طرحه في برنامجه.

 موقف الأزهر ورجاله من آراء بحيري، أثار تساؤل لماذا ناظرت مؤسسة الأزهر إسلام وهاجمته على آرائه ولم تناظر مشايخ آخرين لهم آراء ربما لم تكن هادمة لثوابت الدين فقط بل إنها تحرض ضد الجيش ومؤسسات الدولة والأمن القومي؟، أقلها أن الشيخ محمد عبد المقصود مثلا يفتي بأن المسلحين الذين يهاجمون الجيش في سيناء شهداء لأنهم يدافعون عن أهلهم وأرضهم وأنفسهم ومن يقتل من صفوف الجيش المصري فهو في النار، وهل فكرت "الأزهر" فعلا في مناظرة هؤلاء؟.

مصطفى العدوي مبديا سعادته بتفجير شارلي إبدو

تعليقا على تفجير شارلي إبدو يعلن الشيخ مصطفى العدوي سعادته بالتفجير وبالعقاب الذي أوقعه الله بصحفييها الذين آذووا الله ورسوله.

خالد عبدالله متشفيا ومبررا قتل القيادي الشيعي حسن شحاتة

خالد عبدالله مبتسما منتصرا بتأكيد خبر مقتل قيادي شيعي ردا على تجاوزته اللفظية وإساءته لصحابة النبي، حسب ادعاء خالد عبدالله.

سلامة عبدالقوي مبررا حرق الكساسبة بكونه قاتلا

ينفي الشيخ سلامة عبدالقوي عن الكساسبة كونه شهيدا؛ حيث إنه قتل وحرق نساء وأطفال مسلمين في الهجوم على تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".

محمد عبدالمقصود يجيز لأهالي سيناء قتال الجيش، ويفتي بأن المقتول من الجيش كافر

يفتي الشيخ محمد عبدالمقصود أن المسلحين الذين يهاجمون الجيش في سيناء شهداء لأنهم يدافعون عن أهلهم وأرضهم وأنفسهم ومن يقتل من صفوف الجيش المصري فهو في النار.

عاصم عبدالماجد يبارك أسامة بن لادن ومنهجه

يؤكد عبدالماجد أن أسامة بن لادن هو رمز رغم بعض الاختلافات معه، وأن الدين سينجب كثيرا من أمثال بن لادن، واصفا منهج بن لادن بمنهج لتذكية الأفراد وطهارة المجتمعات عكس ما يقدمه الغرب من عبودية للشهوات والملذات.

وجدي غنيم معلقا على مقتل المصريين في ليبيا

يبرر الشيخ وجدي غنيم واقعة ذبح المصريين في ليبيا بما أسماه تآمر الصليبيين على المسلمين في مصر، وادعى تأسيس البلاك بلوك بأمر من البابا شنودة، ما أدى إلى مقتل 21 مصريا على سواحل ليبيا.