أشرف الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الدفاع السعودي، ورئيس الديوان الملكي، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، على الضربة الجوية الأولى على معاقل الحوثيين في اليمن، والتي نتج عنها تدمير الدفاعات الجوية الحوثية بالكامل، وقاعدة الديلمي، وبطاريات صواريخ سام، وأربع طائرات حربية، دون أي خسائر في القوات الجوية السعودية.

وبحسب موقع العربية، فقد وصل الأمير محمد إلى مركز عمليات القوات الجوية لقيادة عملية "عاصفة الحزم"، والتي انطلقت بأمر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في تمام الساعة 12 ليلا.

وتشارك السعودية بـ100 طائرة و150 ألف مقاتل في عملية "عاصفة الحزم".

واطلع الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، ووزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، على تفاصيل الخطط والعمليات العسكرية، وذلك قبل انطلاق الطائرات السعودية مباشرة.