عبر عدد من الصحفيين والإعلاميين عن انزعاجهم لعدم توفر ترجمة عربية للملتقى العلمي الروسي للطاقة النووية السلمية الذي يقيم تحت رعاية أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.

وتم تقديم أوراق المؤتمر باللغة الإنجليزية، ورغم طلبات عدد من الصحفيين لتوفير ترجمة على الأقل للافتتاح وليس للمواد العلمية.

وجدير بالذكر أن الملتقى يعد مجالا للتعاون بين الجانب المصري والروسي في مجال الطاقة النووية السلمية بعد سبع سنوات من التعاون العلمي بينهم.