هنأ الإعلامى عمرو أديب، اليوم السابع على فوزها بجائزة الصحافة الذكية من نادى دبى للصحافة، قائلاً: "مبسوط لليوم السابع لأن أنا ابتديت مع اليوم السابع.. وكان هو يشجعنا وأنا بشجعهم.. وتطور جدًا.. وعمل تليفزيون وفيه مذيعين وبيحرق علينا الشغل.. هى دى الصحافة المتطورة.. واليوم السابع تطور على مرحلتين؛ الأولى من الورقية للصحافة الرقمية، والثانية من الرقمية إلى الصحافة اللى فيها كل حاجة".

وأضاف، خلال برنامجه الحكاية المذاع على قناة أم بى سى مصر: "أهنئ أخويا وزميلى خالد صلاح، واليوم السابع تطور بشكل كبير.. وكان فيه منافسة مع مواقع عربية أخرى لكنه فاز بالجائزة.. وهو موقع ضخم وله مصداقية.. وأنا أعتبر ما ينشره اليوم السابع هو ده الخبر الصحيح.. ومكان تضمنه وتثق فيه"، وتابع: "بقدم التحية لليوم السابع ولكل الناس اللى بتشتغل فيه، وإن شاء الله من نجاح لنجاح".

وحرص عدد من الوزراء والفنانين وكبار السياسيين والإعلاميين والكتاب وغيرهم من الشخصيات العامة، على تهنئة مؤسسة "اليوم السابع" لحصولها على جائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع.

وكان موقع "اليوم السابع"، قد فاز بجائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار، وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع‪.

جائزة الصحافة العربية، جائزة سنوية أطلقها نادى دبى للصحافة هدفها تقدم الصحافة العربية وتشجيع الصحفيين العرب على الإبداع، وتأسست فى نوفمبر 1999 بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وانطلقت أول دورة للجائزة فى 2001، وقد أسند مشروع نظام الجائزة الأساسى، الذى وضعه نادى دبى للصحافة، إدارة الجائزة إلى مجلس مستقل يتألف من أعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب وشخصيات إعلامية عربية، ويترأس المجلس رئيس اتحاد الصحفيين العرب، وتتولى أمانة عامة مقرها نادى دبى للصحافة الإدارة التنفيذية للجائزة.